وأظهرت مشاركات الحضور، الذين بلغ عددهم ما يقارب الثلاثين شخصًا، في نهاية الأمسية تنوع اهتماماتهم وميولهم، فمنهم الموظف الذي خرج بمواقف عاصرها في بيئة العمل؛ ليربطها بما جاء في المحاضرة، ومنهم المختص بنظرية التطور، الذي أشار إلى الجانب الجديد، والذي تعرَّف عليه في نظرية التطور بعد ربطها بإدارة الأعمال، ومنهم مَنْ استفسر متطلعًا إلى قفزات في عالم الإدارة بعد الاستعانة بمنهج التطور، ومنهم مَنْ لا يرى في هذه المادة وأشباهها سوى التنظير.
عقدت «الحلقة المعرفية» ندوة بعنوان: «المنهج التطوري بين الطبيعة البشرية وإدارة الأعمال» في جمعية الثقافة والفنون بالدمام، وهي مُلخص لدراسة أجراها وألقاها أحمد المدلوح لرسالته بالماجستير، التي نالها من جامعة نيويورك بتخصصه الدقيق «التعلم في بيئة العمل».
وعملت المحاضرة على ترسيخ فهم إداري جديد، حيث تتشكل الشركات والمؤسسات من الأفراد، ولذلك فإن فهمنا لهذه الطبيعة البشرية وآليات تطورها، وكذلك كيف أن تميِّز البشر بصفتي التعاون والتنافس، يعطينا فهمًا أشمل للأسباب التي تجعل بعض الشركات تُخرج أفضل ما في الإنسان، بينما غيرها تثير امتعاض موظفيها وتتقهقر، ويمكن لعالم المال والأعمال أن يجد تقنيات مفيدة وتوصيات عملية من علمي النفس التطوري والأنثروبولوجيا التطورية، ولكي يتحقق ذلك، لا بدَّ من فهم آليات تطور الثقافة عند البشر، وكيفية تطوير ثقافة مؤسسية ناجحة.
وأظهرت مشاركات الحضور، الذين بلغ عددهم ما يقارب الثلاثين شخصًا، في نهاية الأمسية تنوع اهتماماتهم وميولهم، فمنهم الموظف الذي خرج بمواقف عاصرها في بيئة العمل؛ ليربطها بما جاء في المحاضرة، ومنهم المختص بنظرية التطور، الذي أشار إلى الجانب الجديد، والذي تعرَّف عليه في نظرية التطور بعد ربطها بإدارة الأعمال، ومنهم مَنْ استفسر متطلعًا إلى قفزات في عالم الإدارة بعد الاستعانة بمنهج التطور، ومنهم مَنْ لا يرى في هذه المادة وأشباهها سوى التنظير.
وأظهرت مشاركات الحضور، الذين بلغ عددهم ما يقارب الثلاثين شخصًا، في نهاية الأمسية تنوع اهتماماتهم وميولهم، فمنهم الموظف الذي خرج بمواقف عاصرها في بيئة العمل؛ ليربطها بما جاء في المحاضرة، ومنهم المختص بنظرية التطور، الذي أشار إلى الجانب الجديد، والذي تعرَّف عليه في نظرية التطور بعد ربطها بإدارة الأعمال، ومنهم مَنْ استفسر متطلعًا إلى قفزات في عالم الإدارة بعد الاستعانة بمنهج التطور، ومنهم مَنْ لا يرى في هذه المادة وأشباهها سوى التنظير.