وقالت المؤلفة المشاركة بالمعاهد الكندية للبحوث الصحية، بادما كول: «لا نعرف حتى الآن سبب استمرار هذه الاختلافات في النتائج بين الرجال والنساء، ولكن هناك اهتمامًا دوليًّا بالنظر في أمراض القلب لدى النساء».
وفحص فريق البحث السجلات الصحية لأكثر من 45.000 كندي تمّ نقلهم إلى المستشفى بسبب نوبة قلبية لأول مرة بين عامي 2002 و2016، وربط البيانات الخاصة بنتائج تصوير الأوعية الدموية، والعلاجات بما في ذلك الأدوية والتجاوزات أو الدعامات، والنتائج السريرية.
وعانى حوالي 45% من المرضى من النوع الأكثر شدة من النوبات القلبية، و55% من النوع الأقل حدة، ويتضمن كلا النوعين انسداد تدفق الدم إلى عضلة القلب، ويمكن أن يؤدي إلى تلف دائم يُحدث فشل القلب عندما لا تتمكن عضلة القلب من ضخ الدم والأكسجين الكافي لاستمرار الحياة.