وكانت دراسة أنجزت عام 2012 وجدت أن الأشخاص الذين يمارسون التأمل قادرون على تقليل الألم بنسبة 22 في المئة. ويقول الباحثون إن التأمل يساهم في تقليل التوتر والقلق بنسبة كبيرة، الأمر الذي من شأنه التأثير في الآلام التي يشعر بها الإنسان.
وأكد الباحثون أن ما يجعل التأمل فعالًا، هو أنه يستخدم «ممرات وطرقًا» مختلفة عن تلك المستخدمة في مسكنات الألم، بمعنى أن التأمل لا يعمل عن طريق نظام «المواد الأفيونية» في الجسم.