وكانت قيادة مترو موسكو محصورة منذ الحقبة السوفييتية بالرجال؛ لأن هذا العمل كان ضمن قائمة المهن التي تعتبرها السلطات «ضارة بصحة المرأة».
وأوضحت هيئة النقل العام في موسكو، أن قيادة المترو لم تعد «مرتبطة بمجهود بدني شاق»، بفضل التطور التكنولوجي للقطارات.
واستبعدت قائمة - أُعدّت عام 2000 - النساء من ممارسة عدد من المهن، بينها: الميكانيكا وقيادة المترو وسيارات النقل، قبل أن يُعاد تعديلها مؤخرًا.