وأعلنت حكومة الملالي أن عملية تخصيب اليورانيوم بنسبة 20% قد بدأت أمس الإثنين في مجمع «الشهيد علي محمدي» للتخصيب في فوردو، منشأة نووية تحت الأرض، في تحرك ينتهك الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع القوى الكبرى وربما يعقد جهود الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن لمعاودة الانضمام إلى الاتفاق.
حذر الاتحاد الأوروبي نظام الملالي الإيراني من مغبة التخلي أو التراجع عن التزاماته ضمن خطة العمل المشتركة الشاملة الموقعة عام 2015 التي تنص على الحد من مستوى تخصيب اليورانيوم، في وقت دعا الحزب المسيحي الديمقراطي، المنتمية إليه المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، إلى فرض عقوبات على طهران بسبب خططها النووية.
وقال يورجن هارت خبير الشؤون الخارجية في الحزب المسيحي الديمقراطي الألماني، في تصريحات لمجموعة «نويه برلينر ريداكتسيون جزيلشافت» الإعلامية أمس الإثنين: إن النظام في طهران أظهر مرة أخرى «أنه لا يحترم كلمة ولا روح اتفاقية (فيينا) النووية، لهذا السبب لا يوجد مفر من فرض عقوبات قاسية على إيران، كما يجب على روسيا والصين دعم هذا المسار، لأن التهديد المحتمل من إيران موجه ضد جميع الدول».
وأعلنت حكومة الملالي أن عملية تخصيب اليورانيوم بنسبة 20% قد بدأت أمس الإثنين في مجمع «الشهيد علي محمدي» للتخصيب في فوردو، منشأة نووية تحت الأرض، في تحرك ينتهك الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع القوى الكبرى وربما يعقد جهود الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن لمعاودة الانضمام إلى الاتفاق.
وأعلنت حكومة الملالي أن عملية تخصيب اليورانيوم بنسبة 20% قد بدأت أمس الإثنين في مجمع «الشهيد علي محمدي» للتخصيب في فوردو، منشأة نووية تحت الأرض، في تحرك ينتهك الاتفاق النووي المبرم عام 2015 مع القوى الكبرى وربما يعقد جهود الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن لمعاودة الانضمام إلى الاتفاق.