مشيرًا إلى أن الهيئة أنشأت أيضًا الشبكة الوطنية لمحطات قياس المد والجزر لـ 12 محطة، 7 منها على البحر الأحمر وخليج العقبة، و5 محطات على الخليج العربي، لقياس بيانات المد والجزر وتحليل ومعالجة هذه البيانات وحفظها وفهرستها في قاعدة بياناتها البحرية، وإصدار جداول المد والجزر سنويًا، ومن خلال تلك البيانات يتم توزيع العديد من الإصدارات البحرية كجداول التيارات المدية، وجداول المد والجزر على الجهات ذات العلاقة، للاستفادة منها في أعمالها وأنشطتها المختلفة.
غطت الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية، وبالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، جميع المياه السعودية في البحر الأحمر وخليج العقبة، بأعمال المسح البحري، في إطار مهمتها في بناء وتطوير البنية التحتية الجيومكانية.
وأوضح مدير عام المسح البحري بالهيئة، سعود العتيبي، أن المسح البحري «الهيدروغرافي»، يُعد أحد العناصر الأساسية والمهمة في تحقيق سلامة الملاحة البحرية، وحماية الأرواح والممتلكات، ودعم جميع الأنشطة البحرية الأخرى، بما في ذلك الأعمال والمشروعات في مجالات التنمية والاقتصاد، والأمن والدفاع والسياحة، والأبحاث البحرية وحماية البيئة البحرية.
مشيرًا إلى أن الهيئة أنشأت أيضًا الشبكة الوطنية لمحطات قياس المد والجزر لـ 12 محطة، 7 منها على البحر الأحمر وخليج العقبة، و5 محطات على الخليج العربي، لقياس بيانات المد والجزر وتحليل ومعالجة هذه البيانات وحفظها وفهرستها في قاعدة بياناتها البحرية، وإصدار جداول المد والجزر سنويًا، ومن خلال تلك البيانات يتم توزيع العديد من الإصدارات البحرية كجداول التيارات المدية، وجداول المد والجزر على الجهات ذات العلاقة، للاستفادة منها في أعمالها وأنشطتها المختلفة.
مشيرًا إلى أن الهيئة أنشأت أيضًا الشبكة الوطنية لمحطات قياس المد والجزر لـ 12 محطة، 7 منها على البحر الأحمر وخليج العقبة، و5 محطات على الخليج العربي، لقياس بيانات المد والجزر وتحليل ومعالجة هذه البيانات وحفظها وفهرستها في قاعدة بياناتها البحرية، وإصدار جداول المد والجزر سنويًا، ومن خلال تلك البيانات يتم توزيع العديد من الإصدارات البحرية كجداول التيارات المدية، وجداول المد والجزر على الجهات ذات العلاقة، للاستفادة منها في أعمالها وأنشطتها المختلفة.