وأوضحت نوف حمد من مدينة المجمعة، أن تنظيم المخيم يعد أحد الأفكار الإبداعية، التي تساعدهن على اكتشاف ميولهن وتعرفهن على الكثير من المعارف الحديثة، التي يجهلنها وتعطيهن دفعةً من التحفيز للانطلاق بعد المخيم وتعلم المزيد.
وأشارت شهد محمد من مدينة الدمام إلى أنها المشاركة الثانية لها في المخيم، مبدية إعجابها بقدرة الأساتذة على تعليمهن مجالات دقيقة وحديثة بشكل مبسّط، وقدرتها على تطبيقها بشكل عملي مما رسخ المفاهيم النظرية لتلك المجالات.
وأضاف أسامة بندر من مكة المكرمة، أن الأساتذة حريصون على فهم الطلاب للمسارات العلمية ويشرحون المفاهيم والعلوم بطرق جذابة وإعطاء أمثلة واقعية نراها في حياتنا، متابعا: لمست تفاني المشرفين وتعاونهم معنا خلال فترة التحضير للمخيم وبعد انطلاقه.