وتغيرت التماسيح قليلًا جدًّا، منذ ذلك الحين، ويعتقد الباحثون أن تنوعها المحدود وافتقارها الواضح إلى التطور مفتاح نجاحها، كما ذكرت صحيفة «الدايلي ميل» البريطانية.
وجدت دراسة أن التماسيح نجت من اصطدام الكويكب، الذي قضى على الديناصورات قبل 66 مليون عام، بفضل شكلها «متعدد الاستخدامات»، الذي لم يتغير كثيرًا منذ ذلك الحين.
وبحسب الدراسة، فعندما اصطدم الكويكب العملاق بخليج المكسيك قبل 66 مليون سنة، وتسبب بالقضاء على العديد من النباتات والحيوانات على الأرض، نجت التماسيح من خلال استخلاص الطاقة من الشمس. وهذا يعني أن التماسيح لم تكن بحاجة إلى الأكل مثل الحيوانات ذوات الدم الحار، كالطيور أو الثدييات، من أجل البقاء على قيد الحياة.
وتغيرت التماسيح قليلًا جدًّا، منذ ذلك الحين، ويعتقد الباحثون أن تنوعها المحدود وافتقارها الواضح إلى التطور مفتاح نجاحها، كما ذكرت صحيفة «الدايلي ميل» البريطانية.
وتغيرت التماسيح قليلًا جدًّا، منذ ذلك الحين، ويعتقد الباحثون أن تنوعها المحدود وافتقارها الواضح إلى التطور مفتاح نجاحها، كما ذكرت صحيفة «الدايلي ميل» البريطانية.