ويُعد مجلس الأمناء في جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل المجلس الثاني على مستوى جامعات المملكة الذي تمت الموافقة على تشكيله، وتتمثل أهمية المجلس في إقرار الهيكل والدليل التنظيمي للجامعة، والقواعد التنفيذية للوائح المالية والإدارية، والتوصية بالموافقة على إنشاء الكليات والعمادات والمعاهد والمراكز والأقسام العلمية، والميزانية العامة للجامعة، وتعزيز العلاقة مع المجتمع ومؤسساته، بما في ذلك القطاع الخاص.
نوه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، بما يوليه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد -يحفظهما الله- من دعمٍ ورعاية للبحث العلمي والتعليم الجامعي، كونه الركيزة الأولى نحو تفعيل دور الجامعات، والاستفادة منها في التنمية والتطوير، وما تمثله من بيت خبرة يضم قدرات أكاديمية في مختلف المجالات.
وأشار سموه، خلال لقائه رئيس مجلس أمناء جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل د. نبيل العامودي، ونائب رئيس المجلس د. أحمد الشعيبي، ورئيس الجامعة د. عبدالله الربيش وأعضاء المجلس، بمكتب سموه بديوان الإمارة، أمس، إلى أن الآفاق التي فتحها نظام الجامعات الجديد واسعة، وهي فرصة لاستثمار المزايا النسبية لكل جامعة، والتركيز على التميز وبناء منظومة مؤسسية، تكون شريكا فاعلا ومساهما رئيسيا في محيطها القريب، متمنيا سموه لمجلس أمناء الجامعة التوفيق في أداء مهام عملهم.
ويُعد مجلس الأمناء في جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل المجلس الثاني على مستوى جامعات المملكة الذي تمت الموافقة على تشكيله، وتتمثل أهمية المجلس في إقرار الهيكل والدليل التنظيمي للجامعة، والقواعد التنفيذية للوائح المالية والإدارية، والتوصية بالموافقة على إنشاء الكليات والعمادات والمعاهد والمراكز والأقسام العلمية، والميزانية العامة للجامعة، وتعزيز العلاقة مع المجتمع ومؤسساته، بما في ذلك القطاع الخاص.
ويُعد مجلس الأمناء في جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل المجلس الثاني على مستوى جامعات المملكة الذي تمت الموافقة على تشكيله، وتتمثل أهمية المجلس في إقرار الهيكل والدليل التنظيمي للجامعة، والقواعد التنفيذية للوائح المالية والإدارية، والتوصية بالموافقة على إنشاء الكليات والعمادات والمعاهد والمراكز والأقسام العلمية، والميزانية العامة للجامعة، وتعزيز العلاقة مع المجتمع ومؤسساته، بما في ذلك القطاع الخاص.