وقالت وزارة الخزانة وفقاً لبيان صادر عنها، تسيطر المنظمتان على أجزاء كبيرة من الاقتصاد الإيراني، بما في ذلك الأصول المصادرة من المنشقين السياسيين والأقليات الدينية، لصالح المرشد الأعلى علي خامنئي، ومكتبه، وكبار المسؤولين الحكوميين الإيرانيين.
وأشار البيان إلى أن هذه المنظمات، تمكّن القادة الفاسدين في إيران من استغلال نظام الملكية على مجموعة واسعة من قطاعات الاقتصاد الإيراني، مؤكداً أن الولايات المتحدة ستستمر في استهداف الكيانات والأفراد الذين يعملون على إثراء أنفسهم ويدّعون مساعدة الشعب الإيراني