ووفقًا لوكالة الفضاء الأمريكية، كان من المفترض أن تطلَق المحركات لمدة 8 دقائق لمحاكاة صعود الصاروخ إلى المدار.
وتُعد تلك المرة هي الأولى التي يتم فيها إشعال المحركات الأربعة معًا، كما أنه الأخير من 8 اختبارات تشكّل ما تسميه ناسا «جرين رن»، وهي سلسلة من الاختبارات الأرضية تهدف إلى ضمان عدم وجود أي مشكلات هيكلية أو هندسية كبيرة في الصاروخ قبل وضعه على منصة الإطلاق.
ويُعد هذا الصاروخ أقوى مركبة إطلاق شيّدتها وكالة الفضاء على الإطلاق.