وتحدث المويل عن مشواره مع الموسيقى ابتداء من البيئة الأحسائية ومدن المملكة، ومن شرق العالم وصولًا إلى المغرب العربي، وقال إن الموسيقى لغة تُعبِّر عن مشاعرنا، سواء كانت فرحًا أو حزنًا، وتحدث عن المدرسة الموسيقية التي تأثر بها، وهي المدرسة العراقية، مشيرًا إلى أنه درس تقنيات مدرسة الشريف محيي الدين حيدر العزفية على أيدي كبار الموسيقيين العراقيين أمثال د. سالم عبدالكريم وخالد محمد علي وسعد محمود جواد.
يُذكر أن خليل المويل باحث ومتخصص في علم الصوت والموسيقى، ودرس النظريات الموسيقية والعزف على البيانو في المعهد الروسي «لايف إن ميوزيك»، كما قدم تجربة موسيقية في كوريا عندما قام بتأليف مقطوعة موسيقية بعنوان «جسور موسيقية إلى سيول»، دمج من خلالها بين المقامات الخماسية الكورية والمقامات الشرقية.