• مرور الشاعر مستور العصيمي على الساحة الشعرية لم يكن عاديا على الإطلاق، بل مر بالعديد من المنعطفات الهامة والصعبة والتاريخية في مشواره الشعري أو في تاريخ الساحة الشعرية بشكل عام، بعد أن احتاج إلى وقت قصير جدا للوقوف على قدميه بكل قوة وشجاعة، وسحب البساط من العديد من نجوم ورموز الساحة الشعرية في تلك الحقبة الزمنية التي كانت بدايتها منذ مطلع السبعينيات من القرن الماضي حتى مطلع الألفية، حتى أنه أصبح من الأسماء التي تقف خلفها جماهير كبيرة تأثرت كثيرا بما كان يقدمه للناس من حياتهم وإنجازاتهم وتاريخهم العريق حتى أصبح بعد رمزا شعريا يبحث عنه الناس كما تبحث عنه الأضواء.
• مستور العصيمي.. الشاعر الذي «أبكى رحيله الشعر والشعراء».. الشاعر الكبير الذي سيخلد التاريخ اسمه ضمن أعظم وأقدم الشعراء الذين مروا على تاريخ الساحة الشعرية في المملكة والخليج العربي.. رحل مستور الذي ولد في وادي بسل عام 1928م، بكل هدوء، كما هو حضوره الهادئ والأنيق في «ساحات المحاورة»، وترك خلفه تاريخا عريقا سيكون شاهدا على حقبة زمنية مرصعة بالإنجازات، والحكم والتاريخ الكبير كأشهر شعراء العصر الحديث.
• ترجل مستور العصيمي أخيرا، بعد سنوات طويلة من العطاء عن عمر ناهز الـ92 عاما، وبعد صراع طويل مع المرض.. مستور.. وصف حياة الناس وقصصهم وعلاقتهم وأمجادهم ونجاحاتهم في قصائده التي كان يرددها عشاق «المحاورة» على مدار سنوات طويلة.. لذلك كان حاضرا وعالقا في عقولهم قبل قلوبهم.. كانت فيها «حياة البسطاء» تبحث عمن هم على خطى مستور العصيمي.. الرجل البسيط والعفوي والمحب للشعر ومتذوقيه، حتى أن هذا الأمر بات أبرز صفحات الشاعر الراحل البسيط.
• مرور الشاعر مستور العصيمي على الساحة الشعرية لم يكن عاديا على الإطلاق، بل مر بالعديد من المنعطفات الهامة والصعبة والتاريخية في مشواره الشعري أو في تاريخ الساحة الشعرية بشكل عام، بعد أن احتاج إلى وقت قصير جدا للوقوف على قدميه بكل قوة وشجاعة، وسحب البساط من العديد من نجوم ورموز الساحة الشعرية في تلك الحقبة الزمنية التي كانت بدايتها منذ مطلع السبعينيات من القرن الماضي حتى مطلع الألفية، حتى أنه أصبح من الأسماء التي تقف خلفها جماهير كبيرة تأثرت كثيرا بما كان يقدمه للناس من حياتهم وإنجازاتهم وتاريخهم العريق حتى أصبح بعد رمزا شعريا يبحث عنه الناس كما تبحث عنه الأضواء.
• مرور الشاعر مستور العصيمي على الساحة الشعرية لم يكن عاديا على الإطلاق، بل مر بالعديد من المنعطفات الهامة والصعبة والتاريخية في مشواره الشعري أو في تاريخ الساحة الشعرية بشكل عام، بعد أن احتاج إلى وقت قصير جدا للوقوف على قدميه بكل قوة وشجاعة، وسحب البساط من العديد من نجوم ورموز الساحة الشعرية في تلك الحقبة الزمنية التي كانت بدايتها منذ مطلع السبعينيات من القرن الماضي حتى مطلع الألفية، حتى أنه أصبح من الأسماء التي تقف خلفها جماهير كبيرة تأثرت كثيرا بما كان يقدمه للناس من حياتهم وإنجازاتهم وتاريخهم العريق حتى أصبح بعد رمزا شعريا يبحث عنه الناس كما تبحث عنه الأضواء.