وبدأ حب الحرز للقراءة منذ وقعت عيناه على سيرة عنترة، فانطلق بعدها يبحث عن كل ما من شأنه أن يضيف ويثري وقته وذائقته، فوقع في حب الكتب بمختلف توجهاتها حين رأى أنه -وكل مَنْ حوله- جزء من كل المآسي والأفراح التي يقرأها، فبدأ بعدها بتنظيم مكتبته الخاصة، التي كبرت بزيادة رحلاته نحو الكتب، والمكتبات التي يقتني منها ما يشعر بأهميته في البحث والحفظ لمَنْ يحتاجه، أو ما يجذبه من عناوين سردية وفلسفية تعينه على السير خلال مشوار الحياة، حيث يذكر الحرز أن الكتاب قرين له منذ ما يزيد على 45 عامًا حتى أصبح «ببلومانيا» أو حب جمع الكتب، حيث تضم المكتبة ما يزيد على 30 ألف كتاب في شتى المعارف، وأكثر من 100 ألف جريدة ومجلة، وعشرات الآلاف من القصاصات من الصحف السعودية وغيرها.
«رحلة فوق رفوف العالم».. هكذا كانت رحلة أعضاء جمعية الثقافة والفنون بالدمام، ومَنْ رافقهم ضمن برنامج «الاستديو المفتوح»، مساء أمس الأول، قاصدين مكتبة «جدل» التي تحوي عددًا ضخمًا من الكتب، بعضها نسخ قديمة بطبعات أولى يصعب الحصول عليها، بالإضافة للأرشيف الضخم الذي قام صاحب المكتبة علي الحرز بالعمل عليه وجدولته وفق نظام أبجدي؛ حتى يسهل العثور على المعلومة والبحث عنها لكل مهتم.
وأوضح مدير الجمعية يوسف الحربي، أن البرنامج الذي تنظمه الجمعية بشكل دوري، يهدف إلى فتح أبواب المثقفين والفنانين ومراسمهم بالمنطقة للزوار والمهتمين؛ ليتعرفوا على الجوانب المختلفة للفنان أو المثقف، ومكان ممارسته إبداعه المتنوع، مما يتيح للجميع فتح الآفاق لكل الأبواب الثقافية والفنية المتاحة.
وبدأ حب الحرز للقراءة منذ وقعت عيناه على سيرة عنترة، فانطلق بعدها يبحث عن كل ما من شأنه أن يضيف ويثري وقته وذائقته، فوقع في حب الكتب بمختلف توجهاتها حين رأى أنه -وكل مَنْ حوله- جزء من كل المآسي والأفراح التي يقرأها، فبدأ بعدها بتنظيم مكتبته الخاصة، التي كبرت بزيادة رحلاته نحو الكتب، والمكتبات التي يقتني منها ما يشعر بأهميته في البحث والحفظ لمَنْ يحتاجه، أو ما يجذبه من عناوين سردية وفلسفية تعينه على السير خلال مشوار الحياة، حيث يذكر الحرز أن الكتاب قرين له منذ ما يزيد على 45 عامًا حتى أصبح «ببلومانيا» أو حب جمع الكتب، حيث تضم المكتبة ما يزيد على 30 ألف كتاب في شتى المعارف، وأكثر من 100 ألف جريدة ومجلة، وعشرات الآلاف من القصاصات من الصحف السعودية وغيرها.
وبدأ حب الحرز للقراءة منذ وقعت عيناه على سيرة عنترة، فانطلق بعدها يبحث عن كل ما من شأنه أن يضيف ويثري وقته وذائقته، فوقع في حب الكتب بمختلف توجهاتها حين رأى أنه -وكل مَنْ حوله- جزء من كل المآسي والأفراح التي يقرأها، فبدأ بعدها بتنظيم مكتبته الخاصة، التي كبرت بزيادة رحلاته نحو الكتب، والمكتبات التي يقتني منها ما يشعر بأهميته في البحث والحفظ لمَنْ يحتاجه، أو ما يجذبه من عناوين سردية وفلسفية تعينه على السير خلال مشوار الحياة، حيث يذكر الحرز أن الكتاب قرين له منذ ما يزيد على 45 عامًا حتى أصبح «ببلومانيا» أو حب جمع الكتب، حيث تضم المكتبة ما يزيد على 30 ألف كتاب في شتى المعارف، وأكثر من 100 ألف جريدة ومجلة، وعشرات الآلاف من القصاصات من الصحف السعودية وغيرها.