ونقل موقع أخبار الأمم المتحدة عنها القول :"شهد العالم الآثار السلبية الهائلة لكورونا والأزمة التي ولدتها الجائحة: من الحرمان من الحق في الحياة الأسرية والتعليم والسكن والتوظيف إلى العنف المنزلي والجنسي. للأسف، هذا ما يعانيه المصابون بالجذام (المعروف أيضا باسم مرض هانسن) منذ آلاف السنين".
وأشارت إلى أنها منذ تفشي جائحة كورونا، تلقت العديد من التقارير حول التأثير السلبي غير المتناسب على المصابين بالجذام في العديد من البلدان، وأنها كتبت رسالة مفتوحة للحكومات بهذا الشأن.
وأعربت المقررة الخاصة عن قلق شديد لأنه منذ منتصف عام 2020 لم يتم تقديم الأدوية الأساسية لعلاج المرض في بعض الدول لدى الأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بالمرض، ومن بين هذه الدول البرازيل.