وعثر على الجثث في شاحنة بيك أب محترقة بجوار سيارات محترقة أخرى في بلدة سانتا أنيتا شمال شرقي المكسيك.
وأفادت تقارير إعلامية بأن الأشخاص قُتلوا بالرصاص.
وبحسب باريوس، كان من بين هؤلاء القتلى مهاجرون من جواتيمالا.
وذكرت وسائل الإعلام أن جميع الضحايا تقريبا من جواتيمالا.
ويفر عشرات الآلاف من سكان أمريكا الوسطى كل شهر من الفقر والعنف في وطنهم سعيا وراء حياة أفضل في الولايات المتحدة.