وهكذا أمراء المناطق - حفظهم الله - أصدروا التوجيهات الهامة للجهات المختصة والمؤسسات والجهات الحكومية بضرورة الالتزام بالاحترازات الصحية لسلامة الأرواح وسعادة الإنسان لنعيش الحياة.
أيها الناس
نريد الحياة الآمنة.
نريد العودة للحياة الطبيعية.
نريد الطمأنينة والعيش الرغيد.
نريد الفضاء يبتسم بسلامة المكان والإنسان.
لا نريد الحجر المنزلي
لا نريد مزيدا من الألم
لا نريد مزيدا من فقد الأرواح الغالية.
لا بد من التعاون ومن الجميع من أفراد ومنظمات وهيئات والأسرة (وتعاونوا على البر والتقوى).
لا بد من استشعار المسؤولية (فكلكم راع وكل مسؤول عن رعيته).
لنعي تماما أن كل هذه الجهود المبذولة من الدولة تحت إشراف قيادتنا الرشيدة - حفظها الله - في سبيل تجاوز هذه المرحلة الهامة جدا، كل هذه الجهود هدفها الإنسان وسلامته وسعادته، وتحقيق الحياة الكريمة الآمنة لكل فرد وكل روح.
فهل نتعاون؟!
وهل نلتزم بالتعليمات؟!
نسأل الله جل وعلا أن يرفع الغمة عن الأمة والعالم.
@KSB999