ويقول كريستوفر تشيديتشيمو المسؤول في المأوى: «يبدو الأمر كما لو أنها ليس لديها أي فكرة عما تعانيه من إعاقة.. بمجرد أن تربطها بالعجلات تنطلق مسرعة». لكن مستقبل المأوى أصبح الآن في مهب الريح، بعد أن أدت جائحة فيروس كورونا إلى انخفاض المنح والتبرعات وتقليص عدد الزوار الأجانب بنسبة 40 %. وذكر تشيديتشيمو أن المأوى ينفق أكثر من 1300 دولار يوميًّا لرعاية أكثر من 600 كلب وإطعام 350 أخرى تهيم في الشوارع.
تهز ذيلها وتنبح وتجري، لكنها رغم ذلك ليست مثل باقي الكلاب لأنها كلاب معاقة لا يمكنها الحركة بدون عجلات يتم تثبيتها مكان الساقين الخلفيتين.
وفي تدريباتها اليومية، تنطلق الكلاب مسرعة وعددها 27 كلبًا يرعاها ملجأ في إقليم تشونبوري في تايلاند جنوب شرقي العاصمة بانكوك. ومعظم تلك الحيوانات الأليفة من ضحايا الحوادث.
ويقول كريستوفر تشيديتشيمو المسؤول في المأوى: «يبدو الأمر كما لو أنها ليس لديها أي فكرة عما تعانيه من إعاقة.. بمجرد أن تربطها بالعجلات تنطلق مسرعة». لكن مستقبل المأوى أصبح الآن في مهب الريح، بعد أن أدت جائحة فيروس كورونا إلى انخفاض المنح والتبرعات وتقليص عدد الزوار الأجانب بنسبة 40 %. وذكر تشيديتشيمو أن المأوى ينفق أكثر من 1300 دولار يوميًّا لرعاية أكثر من 600 كلب وإطعام 350 أخرى تهيم في الشوارع.
ويقول كريستوفر تشيديتشيمو المسؤول في المأوى: «يبدو الأمر كما لو أنها ليس لديها أي فكرة عما تعانيه من إعاقة.. بمجرد أن تربطها بالعجلات تنطلق مسرعة». لكن مستقبل المأوى أصبح الآن في مهب الريح، بعد أن أدت جائحة فيروس كورونا إلى انخفاض المنح والتبرعات وتقليص عدد الزوار الأجانب بنسبة 40 %. وذكر تشيديتشيمو أن المأوى ينفق أكثر من 1300 دولار يوميًّا لرعاية أكثر من 600 كلب وإطعام 350 أخرى تهيم في الشوارع.