وكان الضحية الثانية هو الكرواتي ديجان مدرب الطائي، بعد أن تلقى الفريق أربع خسائر مع نهاية الجولة الرابعة ليحل بديلاً عنه التونسي محمد الكوكي.
ومع نهاية الجولة السادسة أعلن النجوم إقالة الصربي سلافكو وتعيين الوطني عبدالله الجنوبي بديلاً عنه، ونجح الجنوبي في تحقيق أول انتصار للنجوم بعد سلسلة من التعثرات لكن الفريق عاد إلى دوامة الخسائر ليعلن النجوم إنهاء العلاقة بين الطرفين مع نهاية الجولة الـ13، وتعيين التونسي نزار منير بديلاً عن الجنوبي.
وجاء الدور في الجولة التاسعة على التونسي كمال الزعيم مدرب الكوكب، الذي تمت إقالته وتعيين مواطنه الخبير في دوري الأولى محمد الدو.
وفي الجولة العاشرة أعلن الشعلة رحيل مدربه الجزائري خير الدين مضوي لظروف والده الصحية، وتم التعاقد مع اليوناني نيكوس كاراجيو، وفي الجولة الحادية عشرة أعلن نادي أحد إقالة التونسي جميل بلقاسم بعد تردي نتائج الفريق، وتعيين الوطني خليل المهنا ليقود دفة الفريق حتى نهاية الدوري، والإقالة السابعة كانت للتونسي كمال الزواغي مدرب عرعر الذي لم يحقق النتائج المأمولة مع الفريق، ليعلن النادي فك الارتباط وتعيين الوطني محمد الزيدان مدربًا مؤقتًا للفريق، و جاء ثامنًا مدرب النهضة التونسي عفوان المغربي بعد تردي نتائج الفريق، حيث فضلت الإدارة إنهاء العقد بالتراضي وحل بديلاً عنه المدرب الوطني حمود الصيعري، وحضرت الإقالة التاسعة لمدرب البكيرية الثاني التونسي المهدي الصيفي الذي لم يتمكن من تحسين الوضع لتتم إقالته وتعيين الوطني يوسف الغدير منذ الجولة الـ16.
فيما كانت بطاقة الرحيل العاشرة في الدور الأول من نصيب التونسي محمد المكشر، مدرب العدالة، وجاء مواطنه جلال القادري بديلاً عنه، فيما فضلت 10 أندية الإبقاء على الأجهزة الفنية، وهي أندية الجبلين والحزم والفيحاء والدرعية والساحل وهجر وجدة والخليج والجيل والثقبة.
وسيشارك في دوري الأولى خلال الدور الثاني (11 مدربا تونسيًا) و(6 مدربين سعوديين) ومدرب واحد من (مصر واليونان والبرتغال).
جرافيك
عدد المدربين الموجودين حاليًا:
11 تونسيًا
6 سعوديين
1 مصر
1 اليونان
1 البرتغال