وحسبما ذكرت وكالة «رويترز» فقد توصل كيت إلى هذه النتيجة بناء على معدلات الإصابة بالفيروس التاجي عالميا، هذا إلى جانب ما يعرف بتقديرات «الحمل الفيروسي»، أي كمية الفيروس في الدم.
وبيّن كيت أن هناك حوالي 2 كوينتيليون «الكوينتيليون هو الرقم واحد متبوعا بـ18 صفرا»، من جسيمات الفيروس في العالم. وأوضح العالم أنه حتى مع مراعاة البروتينات الشوكية البارزة لفيروس كورونا، وحقيقة أن الجسيمات الكروية ستترك فجوات عند تكديسها معا، فإن المجموع لا يزال أقل من علبة كولا واحدة بحجم 330 ميلي.