فهذه المعطيات الآنفة الذكر والأطر التي ترسم ملامحها، تجعلنا نستقرئ كيف أن هذه المرحلة الحالية الهامة تلتقي في كافة مسؤولياتها وجوانبها وأهميتها وحساسيتها، مع ما يلاحظ من كون الكثير من دول العالم بات يعيش الموجة الثانية من الجائحة، وبشكل أكبر من الأولى، وبما أننا في المملكة جزء من هذا العالم ولسنا بمنأى عن ذلك، فإن إحساس المسؤولية وصوت الحكمة يحتم علينا التعامل مع هذا الواقع بكل جدية، وذلك بعدم التهاون في الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، فمع بلوغ هذه المراحل المطمئنة، وخطط التطعيم الموسعة، ورصد الاقتراب من العودة إلى الحياة الطبيعية أكثر فأكثر، يأتي استشعار كل من هو متواجد على هذه الأرض المباركة من المواطنين والمقيمين على حد سواء لحجم المسؤولية وضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، وأن يكون أسلوب حياتهم اليومية خير ما ينسجم مع واقع الجهود المستديمة والتضحيات المبذولة من القيادة الحكيمة، في سبيل تجاوز المرحلة الصعبة وبلوغ المراحل الآمنة والطبيعية.
ما تحقق من نتائج إيجابية في المرحلة الراهنة وما يرصد بشكل يومي من تنامي المكتسبات فيما يتعلق بالتصدي لجائحة كورونا المستجد (كوفيد 19)، والتي يعود الفضل فيها للدعم المتواصل واللامحدود، والبذل السخي من لدن حكومة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع «يحفظهما الله»، تلك الجهود التي تجعل صحة المواطن وسلامته أولوية وقبل كل شيء وفوق كل اعتبار.
حين نمعن في الأبعاد المرتبطة بهذه الحيثيات وفيما يلتقي مع أبعادها فيما قاله متحدث وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي خلال الإيجاز الصحفي الدوري المشترك حول مستجدات فيروس كورونا في المملكة، بأن عودتنا للحياة الطبيعية تقترب أكثر فأكثر، وعلينا الاستمرار بتقيدنا بالإجراءات الاحترازية، وأنه تم تجاوز نصف مليون جرعة معطاة من لقاح فيروس كورونا، مؤكدا أن الخطة في التوسع تواصل تسارعها، وأن جميع اللقاحات التي أعطيت في المملكة آمنة وفعالة.
فهذه المعطيات الآنفة الذكر والأطر التي ترسم ملامحها، تجعلنا نستقرئ كيف أن هذه المرحلة الحالية الهامة تلتقي في كافة مسؤولياتها وجوانبها وأهميتها وحساسيتها، مع ما يلاحظ من كون الكثير من دول العالم بات يعيش الموجة الثانية من الجائحة، وبشكل أكبر من الأولى، وبما أننا في المملكة جزء من هذا العالم ولسنا بمنأى عن ذلك، فإن إحساس المسؤولية وصوت الحكمة يحتم علينا التعامل مع هذا الواقع بكل جدية، وذلك بعدم التهاون في الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، فمع بلوغ هذه المراحل المطمئنة، وخطط التطعيم الموسعة، ورصد الاقتراب من العودة إلى الحياة الطبيعية أكثر فأكثر، يأتي استشعار كل من هو متواجد على هذه الأرض المباركة من المواطنين والمقيمين على حد سواء لحجم المسؤولية وضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، وأن يكون أسلوب حياتهم اليومية خير ما ينسجم مع واقع الجهود المستديمة والتضحيات المبذولة من القيادة الحكيمة، في سبيل تجاوز المرحلة الصعبة وبلوغ المراحل الآمنة والطبيعية.
فهذه المعطيات الآنفة الذكر والأطر التي ترسم ملامحها، تجعلنا نستقرئ كيف أن هذه المرحلة الحالية الهامة تلتقي في كافة مسؤولياتها وجوانبها وأهميتها وحساسيتها، مع ما يلاحظ من كون الكثير من دول العالم بات يعيش الموجة الثانية من الجائحة، وبشكل أكبر من الأولى، وبما أننا في المملكة جزء من هذا العالم ولسنا بمنأى عن ذلك، فإن إحساس المسؤولية وصوت الحكمة يحتم علينا التعامل مع هذا الواقع بكل جدية، وذلك بعدم التهاون في الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، فمع بلوغ هذه المراحل المطمئنة، وخطط التطعيم الموسعة، ورصد الاقتراب من العودة إلى الحياة الطبيعية أكثر فأكثر، يأتي استشعار كل من هو متواجد على هذه الأرض المباركة من المواطنين والمقيمين على حد سواء لحجم المسؤولية وضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية، وأن يكون أسلوب حياتهم اليومية خير ما ينسجم مع واقع الجهود المستديمة والتضحيات المبذولة من القيادة الحكيمة، في سبيل تجاوز المرحلة الصعبة وبلوغ المراحل الآمنة والطبيعية.