ولفت الباحثون، إلى أن حجم المياه العذبة في بحر بوفورت تضاعف. ومع أنه ليس بالإمكان تقدير تأثير «قنبلة» المياه العذبة في المحيط الأطلسي، إلا أن هناك اعتقاد بتأثيرها الخطير في مناخ نصف الأرض الشمالي.
اكتشف علماء من جامعة واشنطن ومختبر لوس ألاموس الوطني والإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، أن المياه العذبة في المحيط المتجمد الشمالي قد زادت بنسبة 40% خلال العقدين الماضيين.
وأشارت مجلة Nature Communications، إلى أنه وفقا للباحثين، زيادة المياه العذبة ناتجة عن ذوبان جليد القطب الشمالي. وحاليا المياه العذبة موجودة فوق المياه المالحة، وبفضل الرياح باقية في بحر بوفورت، مشكلّة ما يشبه قبة مائية. وإذا خفتت شدة الرياح فإن هذه المياه العذبة سوف تتغلغل في شمال المحيط الأطلسي وبحر لابرادور.
ولفت الباحثون، إلى أن حجم المياه العذبة في بحر بوفورت تضاعف. ومع أنه ليس بالإمكان تقدير تأثير «قنبلة» المياه العذبة في المحيط الأطلسي، إلا أن هناك اعتقاد بتأثيرها الخطير في مناخ نصف الأرض الشمالي.
ولفت الباحثون، إلى أن حجم المياه العذبة في بحر بوفورت تضاعف. ومع أنه ليس بالإمكان تقدير تأثير «قنبلة» المياه العذبة في المحيط الأطلسي، إلا أن هناك اعتقاد بتأثيرها الخطير في مناخ نصف الأرض الشمالي.