1- إدانة رسمية للحادث على أعلى المستويات.
2- الوصف الحكومي للحادث بأنه عبثي وغير قانوني.
3- إعادة هيكلة الجهاز الأمني المسئول عن الحادث.
4- تقديم المتسببين بالحادث إلى القضاء.
5- سعي القضاء الجاد لجمع كافة الأدلة داخليا وخارجيا.
6- صدور أحكام قضائية بحق المتسببين بالحادث.
7- مشاركة عائلة خاشقجي بكل مجريات القضية.
إن هذه الإجراءات النظامية والجادة التي قامت بها حكومة المملكة العربية السعودية حيال الحادث تبرز جليا عدالة وإنصاف المسئولين في بلادنا؛ مع سعيهم لإنفاذ القانون بصورة صحيحة دون تأثير خارجي أو داخلي.
إن الشعب السعودي وكل شخص منصف يعرف الأهداف السيئة من وراء إعادة إثارة الموضوع بعد مضي ما يقارب 3 سنوات وبعد صدور الأحكام القضائية وبعد بيان عائلة خاشقجي عن تقديرهم للقضاء السعودي وبعد الكشف الصريح للمسئولين السعوديين حول تفاصيل القضية... لذلك نقول بكل وضوح إن دسائس الأعداء والحاقدين لن تؤثر بمختلف أساليبها على مكانة قيادتنا الكريمة في نفوسنا ونحن دائما ندعو الله أن يحفظ بلادنا وقيادتنا... وإلى الأمام يا بلادي العزيزة.