أظهرت الانبعاثات الصادرة عن الشركات الأوروبية، أن العالم سيتحمل زيادة في الحرارة بواقع 2.7 درجة مئوية بحلول عام 2100، وذلك بحسب تحليل نشره «مشروع الكشف عن انبعاثات الكربون» في لندن أمس.
وبحسب التحليل، فإن بلجيكا وبريطانيا وإيطاليا في الطريق لبلوغ أعلى ارتفاع في درجات الحرارة، بواقع ثلاث درجات، بينما الدنمارك والسويد وسويسرا هي الأقرب إلى بلوغ الهدف، الذي وضعته اتفاقية باريس للمناخ، والذي ينص على أن تكون زيادة الحرارة بواقع «أقل من درجتين مئويتين».