ورغم أن جمهورية الكونغو، واحدة من أكبر وأغنى الدول الأفريقية بالذهب، إلا أن شعبها يعاني نتيجة الحروب والأطماع الخارجية.
وليس الذهب فحسب، فنحو 65 % من إجمالي الكولتان بالأرض موجود في الكونغو، وهي مادة مهمة للغاية لصناعة الهواتف والحواسيب.
وقال موقع «ذا كبيل» النيجيري إن من المفترض أن تكون الكونغو واحدة من أغنى البلدان في إفريقيا، لكنها ليست كذلك، مضيفا: إن الجحيم الذي يعيشه سكان الكونغو ليس بسببهم، بل بسبب الثروات الموجودة في أرضهم، وتودي حوادث انهيارات مناجم الذهب في الكونغو بحياة كثير من العمال سنويا.