وباستخدام ماسح ضوئي للأشعة السينية شديد الحساسية، قام فريق من جامعة كوين ماري في لندن بفحص الرسالة، التي تم إغلاقها بطريقة فريدة تستند إلى طي ورقة مسطحة بشكل معقد وتأمينها لتصبح مظروفًا خاصًا بها.
وكانت الرسالة المؤرخة في 31 يوليو 1697، عبارة عن طلب من جاك سيناك إلى ابن عمه بيير لو بيرس، وهو تاجر فرنسي في لاهاي، للحصول على نسخة من إشعار وفاة رجل آخر.