ورغم تعافي أكثر من 800 ألف شخص في كندا من عدوى فيروس كورونا، فإن كثيرين منهم لا يزالون يعيشون مع تبعات الإصابة بـ«كوفيد- 19».
وقالت ديلفينا جانيري، طبيبة نفسية والمؤلفة الرئيسية للدراسة، لشبكة «سي تي في نيوز» الكندية: «هذا أمر مقلق بالتأكيد، اضطراب ما بعد الصدمة يتميز بالتغيير، وهذا يشمل الإدراك والمزاج والنشاط؛ مما يؤدي إلى كوابيس حول الحدث الصادم».