وزاد مؤشر للأسهم القيادية بمنطقة اليورو 0.7 بالمئة ليبلغ أعلى مستوى له في أكثر من 13 عاما.
قال البنك المركزي الأوروبي إنه سيتوسع في استخدام برنامجه لشراء السندات المرتبط بالجائحة والبالغ 1.85 تريليون يورو على مدار الأشهر المقبلة لوقف أي ارتفاع غير مبرر في تكاليف الدين. وحذرت رئيسة البنك كريستين لاجارد أيضا من تشديد السياسة قبل الأوان المناسب لذلك.
كانت التكنولوجيا والتعدين والسفر والترفيه أكبر القطاعات الرابحة في أوروبا، إذ زاد كل منها أكثر من اثنين بالمئة. وكانت أسهم البنوك الأكثر خسارة، إذ هبط سهم بنك إتش.إس.بي.سي 4.7 بالمئة.
الأسهم الأوروبية في طريقها لتحقيق مكاسب أسبوعية قوية على أمل أن تقود إجراءات التحفيز الضخم وبرامج التطعيم تعافيا للاقتصاد العالمي، في حين يدعم الهدوء في أسواق السندات الإقبال على الأصول عالية المخاطر مثل الأسهم.