وأشارت إلى أن اليوم الرابع من شهر مارس هو اليوم العالمي لمكافحة السمنة عالميا ويستهدف تفعيله التوعية برفع مستوى الوعي حول أهم الأسباب والعوامل، التي تزيد من الإصابة بالسمنة، ومن أهمها العادات اليومية - العوامل البيئية والعوامل الجينية، التي لها تأثيرات صحية واجتماعية واقتصادية.
فعّلت المديرية العامة للشؤون الصحية بالمنطقة الشرقية ممثلة في إدارة الصحة العامة أمس، فعالية تثقيفية للتوعية من خطر السمنة، وذلك بالتزامن مع اليوم العالمي لمكافحة السمنة، اشتملت على عدة أركان «تعريفية وتفاعلية واستشارية» منها: تعريف بمرض السمنة وأسبابها - أعرضها - تشخيصها - علاجها والوقاية منها، قياسات الوزن - الطول وحساب مؤشر كتلة الجسم، التعريف بمبادرة رشاقة، التعريف ببرنامج مكافحة السمنة الوزاري، الاستشارات والتوعية الصحية.
وبيَّنت صحة الشرقية أن الهدف من تنظيم الفعالية، التي افتتحها وحضرها مساعدا المدير العام د. أسامة المدني، ود. عبدالرحمن أبو داهش هو رفع المستوى الصحي لدى موظفيها والمستفيدين من خدماتها عن مرض السمنة، أعراضه، مسبباته، عوامل الخطورة للإصابة، طرق الكشف المبكر، ودور النمط الصحي في التقليل من فرص الإصابة بمرض السمنة منها الغذاء الصحي والنشاط البدني.
وأشارت إلى أن اليوم الرابع من شهر مارس هو اليوم العالمي لمكافحة السمنة عالميا ويستهدف تفعيله التوعية برفع مستوى الوعي حول أهم الأسباب والعوامل، التي تزيد من الإصابة بالسمنة، ومن أهمها العادات اليومية - العوامل البيئية والعوامل الجينية، التي لها تأثيرات صحية واجتماعية واقتصادية.
وأشارت إلى أن اليوم الرابع من شهر مارس هو اليوم العالمي لمكافحة السمنة عالميا ويستهدف تفعيله التوعية برفع مستوى الوعي حول أهم الأسباب والعوامل، التي تزيد من الإصابة بالسمنة، ومن أهمها العادات اليومية - العوامل البيئية والعوامل الجينية، التي لها تأثيرات صحية واجتماعية واقتصادية.