وفي ذات السياق، عبر د. السعدون عن سعادته بهذه الانطلاقة، وبالتعاون بين كل الجهات للظهور بهذا النتاج المثري، شاكرًا للبنك لقاء كريم دعمه، وللمعهد نظير إشرافه البنّاء، مؤكدًا أن هذه اللحمة هي السبيل الممهد لبلوغ الغاية المرجوة.
وأضاف أن هذه المبادرة أتت كواحدة من أهداف الجمعية الاستراتيجية، التي أخذت على عاتقها السعي الحثيث من خلالها لتذليل العقبات أمام مستفيديها من ذوي الإعاقة في كل الأصعدة.
من جهته، أشاد د. العليان في الكلمة، التي ألقاها بالجمعية وفكرة المبادرة، التي تنم عن عنايتها وحرصها الشديدين على إزالة كل المعوقات، التي قد تصادف فئة ذوي الإعاقة السمعية في حياتهم اليومية لفسح الاستقلالية بالذات أمامهم، كما أكد أن البنك يرحب بدعم مثل هذه المبادرات المتميزة.