والقيود الجديدة أقل صرامة من قيود العزل العام في ربيع 2020 وفي نوفمبر تشرين الثاني من نفس العام مما أثار مخاوف من ألا تكون فعالة.
وفي شارع الشانزليزيه بباريس، قالت كاشا جلوك (57 عاما) وهي محررة رسوم توضيحية "آمل أن تنتهي سريعا رغم أني عندي تساؤلات عن مدى كفاءة الإجراءات". وهناك خيبة أمل لدى أصحاب ما يسمى متاجر السلع غير الضرورية التي تغلق أبوابها بموجب القيود.
وبحسب قائمة نشرت في وقت متأخر أمس الجمعة فإن من بين المتاجر المسموح لها بفتح أبوابها تلك التي تبيع الطعام والكتب والورد والشوكولاتة وكذلك صالونات الحلاقة وورش الأحذية. ولا تضم القائمة المتاجر التي تبيع الأقمشة والأثاث أو صالونات التجميل.
وغادر عدد كبير باريس قبل سريان الإجراءات في منتصف الليل.