أكد المقيم محمد عطية من جمهورية مصر العربية: «الحمد لله نعيش في المملكة وفي الباحة تحديداً في أمن وأمان، ونشكر رجال القوات المسلحة السعودية على ما يقدمونه من أجل حماية بلاد الحرمين من المعتدين، ونحن كمقيمين في هذه البلاد الطاهرة ننعم بالراحة والأمان ولله الحمد».
ضحوا بكل غال ونفيس
قال المواطن محمد الغامدي: «كلمة لا توفي من تركوا بيوتهم وأولادهم في سبيل الدفاع عن أرضنا بلاد الحرمين الشريفين، ضحوا بكل غال ونفيس لكي يسعد كل مواطن ومقيم داخل هذه البلاد بالأمن والأمان في ظل حكومتنا الرشيدة، ممثلة في الوالد الغالي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله ورعاهما، نسأل الله أن ينصرهم على أعدائهم وأن يردهم لأهلهم وذويهم وهم في أحسن حال».
فخورون بما حققناه
ذكر المواطن مسفر هطيل: «القوات السعودية كنتم وما زلتم مفخرة بما قمتم به من إنجازات وتنفيذٍ لتوجيهات القيادة الرشيدة بأفضل ما يمكن، فخورون جدّاً بما حققناه حتى الآن في السعودية العظمى أمام هذه الميليشيات وردعهم على الحدود فخابوا وخابت مساعيهم».
حماية الأرض والمقدسات
أضاف المواطن تركي الزهراني: «أوجه شكري وتقديري لجنودنا البواسل في حدنا الجنوبي الذين يقومون بحماية أرضنا ومقدساتنا بعد الله سبحانه وتعالى ويبذلون أرواحهم من أجل ذلك، ولن نوفيهم حقهم بمجرد الشكر فأسأل الله العلي القدير أن يحفظهم ويحميهم وينصرهم على عدوهم ويحفظ لنا بلاد الحرمين الشريفين وقادتنا وكل من يعيش على أرضها».
قبلة تقدير وحب
أوضح المواطن محمد أحمد الزهراني: «أحبتنا وإخوتنا رجال القوات المسلحة شكراً لكم بحجم السماء، وقبلة تقدير وحب على جبين كل جنودنا البواسل في حدنا الجنوبي وفي الداخل لما يقومون به من تضحيات للذود عن أمن وحماية بلاد الحرمين، وهذا ما نلاحظه ونعيشه في منطقة الباحة خاصة وكافة مناطق بلادنا، حفظها الله وحماها في ظل حكومتنا الرشيدة».
حصن منيع لكافة التعديات
بين المواطن ضيف الله المجعري: «لكل زمان أمان وفي هذا الزمن أمن هذا الوطن في رجاله البواسل الذين بذلوا الغالي والنفيس لحماية كل من يُقيم على تراب هذا الوطن من مواطنين ومقيمين، فكانوا حصناً منيعاً لكافة المقذوفات والتعديات من ميليشيات الحوثي بكل اقتدار، وأصبح الجميع بأمن تام بفضل الله ثم بجهود جنودنا البواسل، ونسأل الله أن يديم الأمن والأمان على بلاد الحرمين الشريفين وأن يرد كيد المعتدين في نحورهم».
دحر الأعداء
قال المواطن محمد عبدالرحمن الزهراني: «جنودنا البواسل أنتم الفخر، ولكم القدر العالي بين كل جنود العالم، فأنتم رمز للشجاعة والشهامة، سهرتم ليرتاح المواطن والمقيم، ونصرتم الجار بعد أن ضاقت به الحياة وناداكم فلبيتم له النداء ونصرتموه وقدمتم له الروح فداء.. لله دركم من رجال نزفتم الدماء وبعتم الحياة وحلو العيش من أجل الدين والوطن، كلماتي لا تفيكم حقكم فمهما قلنا فلن نبلغ بعضاً من عزتكم لرفعة هذا الوطن، وباتت أعينكم تسهر لننام وأيديكم على الزناد تدحرون كل عدو كسر حقوق الجوار.. ثبتم في ميدان الشرف وهربوا وتركوا المغرر بهم ممن باع بلده وكسر حقوق الجار في مرمى نيرانكم، حفظكم الله جميعاً وسدد رميكم».
النصر والتمكين
أوضح المواطن عبدالله الزهراني: «نسأل الله العلي العظيم أن يديم علينا الأمن والأمان وأن ينصر جنودنا البواسل الذين أرخصوا دماءهم وأرواحهم فداءً لهذا الوطن الغالي، فهم والله من يستحقون الثناء والشكر الذي لا يوفيهم حقهم.. نسأل الله لهم النصر والتمكين، ونسأل الله أن يرد كيد الكائدين في نحورهم وأن يشتت شملهم».
بطولات سطرتموها
أضاف المواطن سعيد مفرح الزهراني: «رجال القوات المسلحة، وحماة أرض الحرمين الشريفين بعد الله، لكم جزيل الشكر والامتنان والعرفان ولكم منّا خالص الدعاء بأن يحفظكم الله ويرعاكم ويعينكم ويقوي عزائمكم ويربط على قلوبكم وأيديكم ويجعل النصر حليفكم ضد الأعداء.. بطولات سطرتموها وميادين خضتم الحروب فيها ومدنٌ ساد الأمن والأمان بها، وأنتم تسهرون الليل والنهار تذودون عن بلادنا وعن مقدساتها ومقدراتها والتصدّي لكافة الغارات الحوثية المدعومة من إيران، سلمتم وسلمت أبدانكم، ونسأل الله العلي القدير أن يكتب من توفي منكم في الشهداء، ويشفي من أصيب منكم ويحفظ من بقي منكم وأن يردكم إلى أهليكم سالمين غانمين».
يرابطون بالنهار والليل
ذكر المواطن خاطر الزهراني: «نشيد بجهود جنودنا البواسل وبقوات التحالف على الحد الجنوبي الذين يرابطون بالنهار والليل في سبيل حماية مقدساتنا وأرض الحرمين الشريفين -أعزها الله- والذين بذلوا جهودهم وضحوا بأرواحهم في سبيل الحفاظ عليها، وكان لهم بعد الله مردود إيجابي في التصدي للمقذوفات سواءً الطائرات المسيرة أو الصواريخ التي يرسلها العدو الحوثي، وصمود منسوبي قواتنا وفطنتهم وشجاعتهم لها الأثر الإيجابي في استتباب الأمن في سبيل راحة المواطن والمُقيم، ونسأل الله أن يحفظ جنودنا المرابطين في الحد الجنوبي وفي كل مكان في المملكة العربية السعودية ضباطاً وأفرادا وغيرهم، ويوحد صفوفهم ويثبتهم ويسدد رميهم ويرفع رايتهم وينصرهم على أعدائهم وأن يتقبل شهداءهم ويشفي مرضاهم وجرحاهم، وأن يرد كيد المعتدين في نحورهم وأن يجعل تدميرهم في تدبيرهم وأن يشغلهم بنفوسهم وأن يخذُلهم ويُشتت شملهم ولا يرفع لهم راية».
