وتم خلال الاتصال بحث ما يواجهه العالم من تحديات بيئية، وما يتبعها من آثار اقتصادية واجتماعية وصحية، وما تضمنه إعلان مبادرتي السعودية الخضراء والشرق الأوسط الأخضر من مبادرات نوعية لمواجهة هذه التحديات من خلال برامج التشجير والطاقة النظيفة، باستخدام سبل حديثة ومبتكرة وتقنيات جديدة.
وقد تم التأكيد على أن هذه المبادرة تعتبر أحد أكثر المبادرات العالمية طموحا من حيث إصلاح الأراضي المتدهورة وخفض معدلات الكربون.
وقد أبدى الرئيس ماكرون ترحيبه بالمبادرات واهتمام بلاده ببذل ما يمكن من جهود لدعم هذه المبادرات وتحقيق أهدافها.