ووجد الباحثون أنه خلال فترة المتابعة التي استمرت 11 عامًا، كان هناك 10.7 % من الاضطرابات النفسية الأولى في مرضى داء الأمعاء الالتهابي مقابل 9.9 % في عموم السكان، ما أدى إلى إصابة 1.8 بمرض نفسي لكل 100 مريض.
ووفقا للتقرير شوهد أعلى خطر للإصابة بالأمراض النفسية بشكل عام خلال السنة الأولى بعد تشخيص مرض التهاب الأمعاء، حيث ارتبطت جميع أنواع داء الأمعاء الالتهابي بزيادة مخاطر محاولات الانتحار.
وكتب المؤلفون: يجب توفير المتابعة النفسية للمرضى الذين يعانون مرض التهاب الأمعاء، كما يجب أن تحدث هذه المتابعة في غضون السنة الأولى بعد تشخيص مرض التهاب الأمعاء.