وبالعمل على نموذج كمبيوتر ثلاثي الأبعاد لهيكل أنثى الديناصور، الذي يعرف اختصارا باسم (تي. ركس)، في متحف الطبيعة الهولندي، أعاد الباحث باشا فان بيلرت بناء العضلات والأربطة ليكتشف أن السرعة المفضلة للديناصور على الأرجح كانت 4.61 كيلومتر في الساعة، وهي قريبة من سرعة مشي البشر والخيول. وفي مقال عن حركة الديناصورات نشرته دورية رويال أوبن سوسايتي ساينس، قال فان بيلرت وزملاؤه إن ذيل الديناصور الضخم، لعب دورا مهما في حركته. وبحثوا كيف ينتج الحيوان حركة طبيعية متكررة، واضعين في حسبانهم ليس عضلات الساق فحسب كما في دراسات سابقة، ولكن أيضا حركة الذيل والتي من شأنها تقليل كمية الطاقة المستخدمة. ومن خلال حساب إيقاع خطوة تي. ركس، قدر الباحثون سرعة مشيه.
وبالعمل على نموذج كمبيوتر ثلاثي الأبعاد لهيكل أنثى الديناصور، الذي يعرف اختصارا باسم (تي. ركس)، في متحف الطبيعة الهولندي، أعاد الباحث باشا فان بيلرت بناء العضلات والأربطة ليكتشف أن السرعة المفضلة للديناصور على الأرجح كانت 4.61 كيلومتر في الساعة، وهي قريبة من سرعة مشي البشر والخيول. وفي مقال عن حركة الديناصورات نشرته دورية رويال أوبن سوسايتي ساينس، قال فان بيلرت وزملاؤه إن ذيل الديناصور الضخم، لعب دورا مهما في حركته. وبحثوا كيف ينتج الحيوان حركة طبيعية متكررة، واضعين في حسبانهم ليس عضلات الساق فحسب كما في دراسات سابقة، ولكن أيضا حركة الذيل والتي من شأنها تقليل كمية الطاقة المستخدمة. ومن خلال حساب إيقاع خطوة تي. ركس، قدر الباحثون سرعة مشيه.