• في 2017 انسحبت «أمريكا» من هذه الاتفاقية بحجج لم تُقنع الأمريكان أنفسهم قبل أن يندهش منها العالم أجمع..!
• توقفت الخطط وتعطلّت البرامج، واهتزت الثقة، وطالت السنوات وعاد الناس لتخوفهم من الانتكاسات جراء الانبعاثات والتراكمات الحرارية والاحتباس الحراري.!
• لكنها (المملكة) الرائدة دوماً للإنقاذ وتصحيح ما قد يرتكبه الآخرون.. جاءت «قمة العشرين» التي استضافتها «الرياض» ومن بنودها عودة الروح لـ «اتفاقية المناخ» وتهيئة الظروف للعمل والإنتاج واستثمرت المملكة هذه القمة وتجمع قادة الدول الصناعة وأقوى اقتصاديات العالم (لتُحيي) «قمة باريس» وتدعم المبادرات في هذا التوجه.
• فاز (بايدن) ووضع خطته وميزانية (اثنين تريليون دولار) تُعنى بالبنية التحتية، والنقل النظيف، والوظائف، والتسريع في مكافحة التغير المناخي تسعى من خلالها (أمريكا) إلى إعادة الثقة بجهودها المناخية.
• دعا البيت الأبيض إلى «قمة افتراضية» وكانت (الرياض) حاضرة
واتفق المُجتمعون على التقليل من الانبعاثات، وتخصيص استثمارات للاستفادة من الطاقة النظيفة وضرورة ترجمة الالتزامات على أرض الواقع بشأن الانبعاثات.. خاصة إذا علمنا أن أكثر من 900 مدينة حول العالم التزمت حتى الآن.
• القمة القادمة ستكون في (غلاسغو) في أسكتلندا والهدف دفع الحكومات إلى تخفيض حرارة الأرض إلى (1,5) وتخفيض الانبعاثات (50%)
• نحن لدينا أكبر مشروع للبيئة.. والتشجير.. والمناخ.
salehAlmusallm@