• قوة المملكة العربية السعودية والقدرات الفائقة لرجال الدفاع في التصدي لهذه الاعتداءات الغاشمة من قبل المليشيات الحوثية، والتي لا يكاد يعلم بها المواطنون والمقيمون إلا من وسائل الإعلام حين يتم الإعلان عنها تحقيقا لمبدأ الشفافية المعهودة، والتأكيد الدائم على حق المملكة في الدفاع عن أراضيها واتخاذ كافة التدابير اللازمة لذلك بما يتوافق مع القوانين والأعراف الدولية، موقف يلتقي مع مساعي الدولة الدائمة في التعاون مع حلفائها على تحقيق الاستقرار في المنطقة والعالم، لأن منهج الدولة القائم على البناء والتنمية وحفظ حقوق وكرامة الإنسان أمر يفوق مساعي محور الشر الإيراني اليائسة، والذي يفترض أن يترجم الرفض الدولي لها إلى موقف يضمن حماية البشرية من تهديداتها بشكل قاطع وحاسم.
• بينما تواصل المملكة العربية السعودية توفير كافة سبل الراحة والسلامة والتيسير لكل من قصد الحرمين الشريفين زائرا أو معتمرا، خلال الشهر الفضيل، مكرسة كافة الجهود والخطط والتدابير التي من شأنها أن تضمن سلامة الجميع في ظل هذه الظروف الاستثنائية؛ بسبب جائحة كورونا المستجد (كوفيد- ١٩)، في استدامة لنهج راسخ في تاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر، وبالمقابل هنالك مساع خبيثة ونوايا شيطانية يصر عليها نظام إيران من خلال استمراره في دعم وتوجيه أذرعه في اليمن للقيام بالمزيد من الاعتداءات الممنهجة ضد المدنيين والأعيان المدنية في المملكة غير مبالية بحرمة الشهر الفضيل ومتجاوزة لكل الأعراف الدولية والقيم الإنسانية.
• الإدانة والاستنكار الشديدان سواء الإقليمية أوالدولية لتلك المحاولات من قبل ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، واستهداف المدنيين والأعيان المدنية في المملكة بطريقة ممنهجة ومتعمدة، وتأكيدها أن استمرار هذه الهجمات الإرهابية لميليشا الحوثي يعكس تحديها السافر للمجتمع الدولي واستخفافها بجميع القوانين والأعراف الدولية، إنما هي إدانة تؤكد في ذات الوقت أنه لم يعد هناك الكثير من الخيارات لدول العالم أمام هذا السلوك والتهديد الإرهابي من قبل النظام الإيراني، حيث إن هذه الأعمال المتكررة التي تستهدف المنشآت الحيوية والمدنية وأمن المملكة، وتهدد أيضا إمدادات الطاقة واستقرار الاقتصاد العالميين، بما يعد تصعيدا خطيرا، ودليلا جديدا على سعي هذه الميليشيا إلى تقويض الأمن والاستقرار في المنطقة..
• قوة المملكة العربية السعودية والقدرات الفائقة لرجال الدفاع في التصدي لهذه الاعتداءات الغاشمة من قبل المليشيات الحوثية، والتي لا يكاد يعلم بها المواطنون والمقيمون إلا من وسائل الإعلام حين يتم الإعلان عنها تحقيقا لمبدأ الشفافية المعهودة، والتأكيد الدائم على حق المملكة في الدفاع عن أراضيها واتخاذ كافة التدابير اللازمة لذلك بما يتوافق مع القوانين والأعراف الدولية، موقف يلتقي مع مساعي الدولة الدائمة في التعاون مع حلفائها على تحقيق الاستقرار في المنطقة والعالم، لأن منهج الدولة القائم على البناء والتنمية وحفظ حقوق وكرامة الإنسان أمر يفوق مساعي محور الشر الإيراني اليائسة، والذي يفترض أن يترجم الرفض الدولي لها إلى موقف يضمن حماية البشرية من تهديداتها بشكل قاطع وحاسم.
• قوة المملكة العربية السعودية والقدرات الفائقة لرجال الدفاع في التصدي لهذه الاعتداءات الغاشمة من قبل المليشيات الحوثية، والتي لا يكاد يعلم بها المواطنون والمقيمون إلا من وسائل الإعلام حين يتم الإعلان عنها تحقيقا لمبدأ الشفافية المعهودة، والتأكيد الدائم على حق المملكة في الدفاع عن أراضيها واتخاذ كافة التدابير اللازمة لذلك بما يتوافق مع القوانين والأعراف الدولية، موقف يلتقي مع مساعي الدولة الدائمة في التعاون مع حلفائها على تحقيق الاستقرار في المنطقة والعالم، لأن منهج الدولة القائم على البناء والتنمية وحفظ حقوق وكرامة الإنسان أمر يفوق مساعي محور الشر الإيراني اليائسة، والذي يفترض أن يترجم الرفض الدولي لها إلى موقف يضمن حماية البشرية من تهديداتها بشكل قاطع وحاسم.