وأوضحت المدير التنفيذي لمؤسسة «أحياها» الإنسانية، مشاعل بنت فيصل الرشيد، أن المبادرة تستهدف خلق حلول تُمكّن المرأة اقتصاديًا وتُسهم في بناء قدرات رائدات الأعمال لتأسيس منشآتهن ودعم المهنيات، وتعزيز فرص التوظيف والتطور في الشركات المصدرة من خلال تحسين قدراتهن التنافسية. ونوه رئيس مجلس إدارة جمعية المصدرين الصناعيين عمر الراجح، بالأثر الإيجابي والمستدام الذي ستحققه هذه المبادرة بإذن الله؛ كون بناء القدرات يُعد أحد أهم دعائم تحقيق التنافسية في التصدير والأعمال الدولية. وقالت متخصصة في الاستيراد والتصدير وإحدى المشاركات في البرنامج التدريبي هيفاء الشلهوب، إن مجال التجارة الدولية يقدم الفرصة للتطور المهني ويمكِّن من اكتساب مجموعة كبيرة من المهارات. كذلك أشارت المتخصصة في اللوجستيات الدولية مريم عقل، إلى أن تنمية المبيعات من أهم عوامل النجاح في هذا المجال، بالإضافة إلى الاهتمام بسلاسل الإمداد والعمليات اللوجستية. ونوهت المستثمرة في تصدير التمورعبير المرشد، بأهمية العناية ببناء خطط التصدير التي تتطلب فهم ودراسة الأسواق والتعرف على احتياجات العملاء في الأسواق الدولية، واشتراطات ومواصفات المنتجات المطلوبة في الأسواق المستهدفة. وعن إدارة حسابات العملاء في الأسواق العالمية تطرقت نهالة أبوزنادة إلى أهمية متابعة طلبات العملاء حول العالم، والتأكد من الوفاء بمتطلبات المستوردين والاهتمام بهيكلة التكاليف بشكل جيد. أما المتخصصة في قطاع الخدمات الملاحية والتخليص الجمركي فاطمة الصبيحة، فقالت إن العمل بمجال التجارة الدولية يتطلب بناء الشراكات مع عدد من الميسرين حول العالم لمساعدة المصدرين في مجال الأعمال اللوجستية والتخزين والتخليص الجمركي لدعم قطاع الأعمال في نقل البضائع حول العالم. وأشادت الكاتبة وسيمة العبيدي بالمبادرة وببرنامج التدريب المكثف والشامل، وأكدت أن تقديم مثل هذه البرامج سيساعد الشباب السعودي على اكتساب مهارات تحليل الأسواق العالمية وتحديد السوق المستهدف حسب الطلب، ومن ثم إيجاد فرص التصدير الاستثمارية المناسبة لهم.
بدعم من مؤسسة عبدالعزيز بن طلال وسُرى بنت سعود للتنمية الإنسانية «أحياها»، تنظم جمعية المصدرين الصناعيين البرنامج التأهيلي لتدريب السعوديات في مجال التصدير ضمن مبادرة قائدات التجارة الدولية.
وتهدف المبادرة إلى تعزيز مشاركة المرأة وإسهامها في الدور التنموي الاقتصادي للمملكة والوصول بالمنتجات والخدمات السعودية إلى أسواق العالم، في ظل رؤية المملكة 2030.
وأوضحت المدير التنفيذي لمؤسسة «أحياها» الإنسانية، مشاعل بنت فيصل الرشيد، أن المبادرة تستهدف خلق حلول تُمكّن المرأة اقتصاديًا وتُسهم في بناء قدرات رائدات الأعمال لتأسيس منشآتهن ودعم المهنيات، وتعزيز فرص التوظيف والتطور في الشركات المصدرة من خلال تحسين قدراتهن التنافسية. ونوه رئيس مجلس إدارة جمعية المصدرين الصناعيين عمر الراجح، بالأثر الإيجابي والمستدام الذي ستحققه هذه المبادرة بإذن الله؛ كون بناء القدرات يُعد أحد أهم دعائم تحقيق التنافسية في التصدير والأعمال الدولية. وقالت متخصصة في الاستيراد والتصدير وإحدى المشاركات في البرنامج التدريبي هيفاء الشلهوب، إن مجال التجارة الدولية يقدم الفرصة للتطور المهني ويمكِّن من اكتساب مجموعة كبيرة من المهارات. كذلك أشارت المتخصصة في اللوجستيات الدولية مريم عقل، إلى أن تنمية المبيعات من أهم عوامل النجاح في هذا المجال، بالإضافة إلى الاهتمام بسلاسل الإمداد والعمليات اللوجستية. ونوهت المستثمرة في تصدير التمورعبير المرشد، بأهمية العناية ببناء خطط التصدير التي تتطلب فهم ودراسة الأسواق والتعرف على احتياجات العملاء في الأسواق الدولية، واشتراطات ومواصفات المنتجات المطلوبة في الأسواق المستهدفة. وعن إدارة حسابات العملاء في الأسواق العالمية تطرقت نهالة أبوزنادة إلى أهمية متابعة طلبات العملاء حول العالم، والتأكد من الوفاء بمتطلبات المستوردين والاهتمام بهيكلة التكاليف بشكل جيد. أما المتخصصة في قطاع الخدمات الملاحية والتخليص الجمركي فاطمة الصبيحة، فقالت إن العمل بمجال التجارة الدولية يتطلب بناء الشراكات مع عدد من الميسرين حول العالم لمساعدة المصدرين في مجال الأعمال اللوجستية والتخزين والتخليص الجمركي لدعم قطاع الأعمال في نقل البضائع حول العالم. وأشادت الكاتبة وسيمة العبيدي بالمبادرة وببرنامج التدريب المكثف والشامل، وأكدت أن تقديم مثل هذه البرامج سيساعد الشباب السعودي على اكتساب مهارات تحليل الأسواق العالمية وتحديد السوق المستهدف حسب الطلب، ومن ثم إيجاد فرص التصدير الاستثمارية المناسبة لهم.
وأوضحت المدير التنفيذي لمؤسسة «أحياها» الإنسانية، مشاعل بنت فيصل الرشيد، أن المبادرة تستهدف خلق حلول تُمكّن المرأة اقتصاديًا وتُسهم في بناء قدرات رائدات الأعمال لتأسيس منشآتهن ودعم المهنيات، وتعزيز فرص التوظيف والتطور في الشركات المصدرة من خلال تحسين قدراتهن التنافسية. ونوه رئيس مجلس إدارة جمعية المصدرين الصناعيين عمر الراجح، بالأثر الإيجابي والمستدام الذي ستحققه هذه المبادرة بإذن الله؛ كون بناء القدرات يُعد أحد أهم دعائم تحقيق التنافسية في التصدير والأعمال الدولية. وقالت متخصصة في الاستيراد والتصدير وإحدى المشاركات في البرنامج التدريبي هيفاء الشلهوب، إن مجال التجارة الدولية يقدم الفرصة للتطور المهني ويمكِّن من اكتساب مجموعة كبيرة من المهارات. كذلك أشارت المتخصصة في اللوجستيات الدولية مريم عقل، إلى أن تنمية المبيعات من أهم عوامل النجاح في هذا المجال، بالإضافة إلى الاهتمام بسلاسل الإمداد والعمليات اللوجستية. ونوهت المستثمرة في تصدير التمورعبير المرشد، بأهمية العناية ببناء خطط التصدير التي تتطلب فهم ودراسة الأسواق والتعرف على احتياجات العملاء في الأسواق الدولية، واشتراطات ومواصفات المنتجات المطلوبة في الأسواق المستهدفة. وعن إدارة حسابات العملاء في الأسواق العالمية تطرقت نهالة أبوزنادة إلى أهمية متابعة طلبات العملاء حول العالم، والتأكد من الوفاء بمتطلبات المستوردين والاهتمام بهيكلة التكاليف بشكل جيد. أما المتخصصة في قطاع الخدمات الملاحية والتخليص الجمركي فاطمة الصبيحة، فقالت إن العمل بمجال التجارة الدولية يتطلب بناء الشراكات مع عدد من الميسرين حول العالم لمساعدة المصدرين في مجال الأعمال اللوجستية والتخزين والتخليص الجمركي لدعم قطاع الأعمال في نقل البضائع حول العالم. وأشادت الكاتبة وسيمة العبيدي بالمبادرة وببرنامج التدريب المكثف والشامل، وأكدت أن تقديم مثل هذه البرامج سيساعد الشباب السعودي على اكتساب مهارات تحليل الأسواق العالمية وتحديد السوق المستهدف حسب الطلب، ومن ثم إيجاد فرص التصدير الاستثمارية المناسبة لهم.