وأضاف: «هناك خطط وإستراتيجية مدروسة للسنوات القادمة من خلال وجود مشاركات دولية وتمثيل مشرف للوطن وعمل مراكز للتدريب، وخلق بيئة مناسبة للمرأة السعودية ولأسرتها لجذب الخامات الممتازة والأعمار الصغيرة لصقل موهبتها وتطويرها في لعبة ألعاب القوى».
وتابع: «اختيار لاعبات مميزات في العمر المسموح لهن للمشاركة في الحدث الرياضي للطلاب والطالبات من جميع أنحاء العالم في بكين مع الاتحاد السعودي للرياضة المدرسية في شهر أغسطس».
وأتم: «من خطط الاتحاد عمل ملتقى داخلي للسيدات في شهر شوال واختيار منتخب يمثل الوطن؛ وهذا يدل على حرص واهتمام اتحاد ألعاب القوى بمشاركة المرأة السعودية وتمكينها في الرياضة».