• خمسة أعوام تنوعت فيها أوجه الإصلاح والتطوير والتنمية التي جاءت بها مشاريع الرؤية ولعل ما تحمله المرحلة التالية من 2030 من الاستمرار في تطوير القطاعات الواعدة والجديدة، ودفع عجلة الإنجاز في تنفيذ برامج تحقيق الرؤية، بما يعزز النمو الاقتصادي، ويدعم المحتوى المحلي للرفع من إسهامه في التنمية الاقتصادية في المملكة، وبالتالي تسهيل بيئة الأعمال، إضافة إلى مزيد من تعزيز دور المواطن والقطاع الخاص في تحقيق الرؤية، فمن خلال مزيد من التمكين لتوظيف القدرات واستثمار الإمكانات يتحقق المزيد من النجاح والتقدم وفق رؤية مستقبل الوطن.
• ما حققته برامج رؤية المملكة 2030 من زيادة في القدرة الاستيعابية على استقبال ضيوف الرحمن، من خلال التوسع في منظومة خدمات الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، بل لتشمل خدمات ما قبل الوصول، فمدة الحصول على تأشيرة العمرة أصبحت 5 دقائق فقط فيما كانت تستغرق سابقا 14 يوما، هنا ندرك كيف أن الرؤية وهي تمضي في صناعة المستقبل تستدرك النهج الراسخ في تاريخ الدولة القائم على خدمة الحرمين الشريفين وتسخر إمكانياتها في سبيل الارتقاء بمفاهيمه لأبعد الآفاق، وهو ذات الواقع في ما تلامسه استراتيجياتها في جودة الحياة بالمملكة.
• ما أكده سمو ولي العهد - حفظه الله -، أن برامج تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 استطاعت - بعون الله وفضله - تحقيق إنجازات استثنائية، وعالجت تحديات هيكلية خلال خمسة أعوام فقط، وتعبير سموه عن تقديره لجهود جميع الجهات الحكومية حيث تغلبت على الكثير من التحديات خلال الفترة الماضية، مشيدا بالخبرات المكتسبة التي لا تقدر بثمن، والتي عززت الثقة في تحقيق أهداف الرؤية. فهنا وقفة مع كلمات قائد وعراب الرؤية والتغيير في الوطن عن الجهود المشتركة التي تمكنت من خلالها قطاعات الدولة ووفق استراتيجيات الرؤية أن تجتاز التحديات حتى بعد ما استجد من ظروف استثنائية جاءت بها جائحة كورونا (كوفيد 19) تلك الأزمة التي لم يكن لها مثيل في التاريخ الحديث، كدليل على أن الأسس التي انطلقت منها 2030 كانت على قدر من القوة والقدرة على استشراف مختلف متغيرات ومصاعب المستقبل.
• خمسة أعوام تنوعت فيها أوجه الإصلاح والتطوير والتنمية التي جاءت بها مشاريع الرؤية ولعل ما تحمله المرحلة التالية من 2030 من الاستمرار في تطوير القطاعات الواعدة والجديدة، ودفع عجلة الإنجاز في تنفيذ برامج تحقيق الرؤية، بما يعزز النمو الاقتصادي، ويدعم المحتوى المحلي للرفع من إسهامه في التنمية الاقتصادية في المملكة، وبالتالي تسهيل بيئة الأعمال، إضافة إلى مزيد من تعزيز دور المواطن والقطاع الخاص في تحقيق الرؤية، فمن خلال مزيد من التمكين لتوظيف القدرات واستثمار الإمكانات يتحقق المزيد من النجاح والتقدم وفق رؤية مستقبل الوطن.
• خمسة أعوام تنوعت فيها أوجه الإصلاح والتطوير والتنمية التي جاءت بها مشاريع الرؤية ولعل ما تحمله المرحلة التالية من 2030 من الاستمرار في تطوير القطاعات الواعدة والجديدة، ودفع عجلة الإنجاز في تنفيذ برامج تحقيق الرؤية، بما يعزز النمو الاقتصادي، ويدعم المحتوى المحلي للرفع من إسهامه في التنمية الاقتصادية في المملكة، وبالتالي تسهيل بيئة الأعمال، إضافة إلى مزيد من تعزيز دور المواطن والقطاع الخاص في تحقيق الرؤية، فمن خلال مزيد من التمكين لتوظيف القدرات واستثمار الإمكانات يتحقق المزيد من النجاح والتقدم وفق رؤية مستقبل الوطن.