لم نسمع يوماً من الأيام أن السعودية العظمى تصدر الخمر ولا المخدرات ولا الحشيش للدول الصديقة، فكيف بالدول العربية والإسلامية (حاشا وكلاّ).
لم نسمع يوماً من الأيام أن بلاد الحرمين الشريفين تصدر الثورات للعالم الآخر؛ بل كانت وما زالت وستظل -بإذن الله- بلسم جراح العالم.
أيها العالم.. أيها الأصدقاء.. أيها الأعداء.. إنها بلاد الحرمين الشريفين، قبلة السعادة والحياة الروحية والإنسانية للعالم.
إنها السعودية العظمى محور ارتكاز الاقتصاد العالمي وجابرة عثراته. ودولة القوة والحزم والعزم.
إنها المملكة العربية السعودية تكسب المعدوم، تعين على نوائب الحق، تكرم الضيف، تنشر العدل والسلام والمحبة في أرجاء الأرض.
ودام عزك يا وطن.
@KSB999