• كل شرائح المجتمع إجمالا ولكي تؤكد استيعابها لحجم الخطر والتضحيات والمكتسبات، أمام الخيار الذي يعكس تمتعهم بالمسؤولية والإدراك والرغبة الجادة في تفعيل طريق العودة الآمنة وذلك بالالتزام باتباع الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية والمبادرة وعدم التأجيل أو التسويف في أخذ اللقاح والاستفادة مما يتم توفيره في هذه البلاد من تسهيلات تخص هذا الجانب بما لا يتوافر في أكثر دول العالم تقدما، فالنتيجة النهائية من الأولى أن تكون على قدر التضحية والمبذول.
* عبر العصور لن تجد الكثير من الغايات، التي يمكن لها أن تشكل هدفا وحلما يشترك فيه العالم أجمع حكومات وشعوب على حد سواء، ولعل الواقع الراهن الذي يحقق هذه المعادلة الصعبة من رغبة تجمع البشرية جمعاء في مشارق الأرض ومغاربها بأن تعود الحياة إلى طبيعتها، تحديدا لما قبل جائحة كورونا المستجد (كوفيد - 19)، يبين لنا مدى خطورة وأهمية وجدية الموقف، بالتالي ما يفترض بذله لأجل أن يكون هذا الحلم حقيقة في أقرب وقت كان، الحديث هنا باختصار عن الحل وبصيص الأمل، الذي تم التوصل إليه وهو اللقاح، والتساؤل الأهم هنا.. ماذا ينتظر مَنْ لم يبادر؟ الإجابة لن تكون منطقية في كل الأحوال والقرار الصائب يكمن في أصل السؤال.
* مواصلة الصحة تقديم خدماتها للمستفيدين في مركز لقاحات كورونا في مختلف مناطق المملكة، التي تأكيدها الدائم على سلامة اللقاحات المستخدمة في المملكة العربية السعودية، والتي يتم توفيرها للمواطن والمقيم على حد سواء وبالمجان، وسط إجراءات تنظيمية وتدابير احترازية لضمان حفظ صحة وسلامة المستفيدين، وكذلك التحفيز المستمر للجميع بسرعة الحصول على لقاح كورونا والتسجيل من خلال تطبيق «صحتي»، كذلك للاستفادة من خدمة «أولوية»، التي وفرتها الصحة، حيث يُتاح من خلالها إمكانية التطعيم السريع بلقاح كورونا (كوفيد-19) لمَنْ تزيد أعمارهم على 75 سنة وأكثر «حالياً» لجميع المواطنين والمقيمين، بدون تسجيل أو موعد أو انتظار، وذلك بشكل مباشر من خلال زيارة أقرب مركز لقاح، فما أنف ذكره من حيثيات وتفاصيل يعكس دلائل على تكاملية المشهد الشامل في الجهود والتضحيات، التي تبذلها حكومة المملكة في سبيل بلوغ بر الأمان.
• كل شرائح المجتمع إجمالا ولكي تؤكد استيعابها لحجم الخطر والتضحيات والمكتسبات، أمام الخيار الذي يعكس تمتعهم بالمسؤولية والإدراك والرغبة الجادة في تفعيل طريق العودة الآمنة وذلك بالالتزام باتباع الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية والمبادرة وعدم التأجيل أو التسويف في أخذ اللقاح والاستفادة مما يتم توفيره في هذه البلاد من تسهيلات تخص هذا الجانب بما لا يتوافر في أكثر دول العالم تقدما، فالنتيجة النهائية من الأولى أن تكون على قدر التضحية والمبذول.
• كل شرائح المجتمع إجمالا ولكي تؤكد استيعابها لحجم الخطر والتضحيات والمكتسبات، أمام الخيار الذي يعكس تمتعهم بالمسؤولية والإدراك والرغبة الجادة في تفعيل طريق العودة الآمنة وذلك بالالتزام باتباع الإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية والمبادرة وعدم التأجيل أو التسويف في أخذ اللقاح والاستفادة مما يتم توفيره في هذه البلاد من تسهيلات تخص هذا الجانب بما لا يتوافر في أكثر دول العالم تقدما، فالنتيجة النهائية من الأولى أن تكون على قدر التضحية والمبذول.