ونوّه أن الكاميرات الحرارية تعمل على رصد درجة حرارة الجسم لكشف أعراض المشتبه في تعرضهم للفيروس من خلال آلية التعامل مع الألوان، ويمكن للكاميرات الحرارية أن ترصد بحد أقصى ستة أمتار وبدقة عالية، وتستطيع تمييز الزائر الذي تظهر لديه أعراض حرارة مرتفعة وفرزه في قائمة خاصة ليسهل التعرف عليه.
تمكنت الكاميرات الحرارية المثبتة على أبواب ومداخل المسجد الحرام خلال العشرين يوم الأولى من شهر رمضان المبارك من فحص أكثر من 3 ملايين شخص من قاصدي المسجد الحرام من المعتمرين والمصلين والعاملين.
وأوضح وكيل الرئيس العام للشؤون الفنية والخدمية محمد بن مصلح الجابري، أن الوكالة قامت بتجنيد أكثر من 500 موظف متخصص؛ لمتابعة الكاميرات الحرارية، إذ جرى تركيب 70 كاميرا حرارية على مداخل أبواب المسجد الحرام لقياس ورصد درجات حرارة قاصدي البيت العتيق والعاملين فيه كما زِيدت المسارات عند الأبواب؛ لتحقيق التباعد في مسارات الفحص.
ونوّه أن الكاميرات الحرارية تعمل على رصد درجة حرارة الجسم لكشف أعراض المشتبه في تعرضهم للفيروس من خلال آلية التعامل مع الألوان، ويمكن للكاميرات الحرارية أن ترصد بحد أقصى ستة أمتار وبدقة عالية، وتستطيع تمييز الزائر الذي تظهر لديه أعراض حرارة مرتفعة وفرزه في قائمة خاصة ليسهل التعرف عليه.
ونوّه أن الكاميرات الحرارية تعمل على رصد درجة حرارة الجسم لكشف أعراض المشتبه في تعرضهم للفيروس من خلال آلية التعامل مع الألوان، ويمكن للكاميرات الحرارية أن ترصد بحد أقصى ستة أمتار وبدقة عالية، وتستطيع تمييز الزائر الذي تظهر لديه أعراض حرارة مرتفعة وفرزه في قائمة خاصة ليسهل التعرف عليه.