• حب السفر والترحال والتنقل بين بلد لآخر والبحث عن التغيير في المكان والزمان والتعرف على ثقافة الشعوب هو طبيعة بشرية على مر العصور، ولكن ومع تسارع الوقت وتنوع الحيثيات والمعطيات والمخاطر والتحديات، التي تصاحب مثل هذه القرارات وغيرها من الأفعال المحببة للنفس، يفترض أن يكون صوت العقل، خاصة مع تقدم العلم واتساع دائرة الإدراك والإحاطة بأدق التفاصيل تأتي مسؤولية مضاعفة على الفرد والأسرة والمجتمع في إعلاء صوت الحكمة في القرار والتصرفات لما يخدم الحفاظ على مؤشرات الاطمئنان وبلوغ المراحل القادمة بيسر وأمان.
• التطلع لعودة قريبة للحياة الطبيعية، لما قبل كورونا، بات الهاجس الذي يشترك فيه البشر حول دول العالم بتفاوت ظروفهم، ورغم اليقين التام بأن العودة ستكون مصاحبة لمتغيرات في أسلوب الحياة إجمالا استوجبتها جائحة كورونا المستجد (كوفيد 19)، التي تعتبر أزمة مفاجئة وغير مسبوقة في التاريخ الحديث، وهو ما يجب أن يكون في حسبان كل مواطن في المملكة العربية السعودية عند القيام بأي حسابات لما يفترض أن يكون خطوته القادمة.
• تصريح مصدر مسؤول في وزارة الداخلية بشأن موعد رفع تعليق السفر للمواطنين، وفتح المنافذ البرية والبحرية والجوية بشكل كامل بأنه بناءً على ما رفعته الجهات الصحية المختصة في المملكة العربية السعودية تقرر اعتماد سريان رفع تعليق سفر المواطنين إلى خارج المملكة، ابتداءً من الساعة 1:00 من صباح يوم الإثنين 5 شوال 1442هـ الموافق 17 مايو 2021م، وذلك لفئات تم تحديدها والاشتراطات اللازمة لذلك في البيان، الذي نشرته وكالة الأنباء السعودية، كما أنه جاء خبرا استبشر به كل مواطن ومقيم على حد سواء لما يحمل من دلائل مبشرة لبلوغ مرحلة مطمئنة مكنت السماح بهذا القرار، الذي تم التريث فيه رغم كل التضحيات المصابة لذلك لتحقيق الهدف الأسمى وهو الحفاظ على سلامة الإنسان، ولكن يبقى أمام الجميع مسؤولية استدراك حقيقة الوضع الراهن في العالم، وأن الخطر لا يزال ينتشر في دول لم تكن بذات القدرة والكفاءة في مكافحتها للأزمة، عطفا على ضعف قدراتها أو لارتباك مخططاتها وأولوياتها، وهو ما يفترض أن يكون نصب أعين كل مَنْ يعتزم اتخاذ قرار السفير في الفترة المقبلة، وأن يستشعر حجم الجهود المستديمة، التي بذلتها الدولة منذ بداية الجائحة وحتى اللحظة، وكيف أنها وفرت الراية الصحية اللازمة ورفعت قدرات القطاعات المعنية، خاصة القطاع الصحي بكل جاهزية ممكنة ليتمكن من التصدي للفيروس بكل احترافية وتمكن.
• حب السفر والترحال والتنقل بين بلد لآخر والبحث عن التغيير في المكان والزمان والتعرف على ثقافة الشعوب هو طبيعة بشرية على مر العصور، ولكن ومع تسارع الوقت وتنوع الحيثيات والمعطيات والمخاطر والتحديات، التي تصاحب مثل هذه القرارات وغيرها من الأفعال المحببة للنفس، يفترض أن يكون صوت العقل، خاصة مع تقدم العلم واتساع دائرة الإدراك والإحاطة بأدق التفاصيل تأتي مسؤولية مضاعفة على الفرد والأسرة والمجتمع في إعلاء صوت الحكمة في القرار والتصرفات لما يخدم الحفاظ على مؤشرات الاطمئنان وبلوغ المراحل القادمة بيسر وأمان.
• حب السفر والترحال والتنقل بين بلد لآخر والبحث عن التغيير في المكان والزمان والتعرف على ثقافة الشعوب هو طبيعة بشرية على مر العصور، ولكن ومع تسارع الوقت وتنوع الحيثيات والمعطيات والمخاطر والتحديات، التي تصاحب مثل هذه القرارات وغيرها من الأفعال المحببة للنفس، يفترض أن يكون صوت العقل، خاصة مع تقدم العلم واتساع دائرة الإدراك والإحاطة بأدق التفاصيل تأتي مسؤولية مضاعفة على الفرد والأسرة والمجتمع في إعلاء صوت الحكمة في القرار والتصرفات لما يخدم الحفاظ على مؤشرات الاطمئنان وبلوغ المراحل القادمة بيسر وأمان.