وإنجاب تسعة مواليد أمر غاية في الندرة، إذ تعني المضاعفات الطبية لوضع أكثر من مولود بهذا الشكل أن بعض الأجنة لا يكمل فترة الحمل.
أنجبت المرأة المالية حليمة سيسيه «25 عامًا»، تسعة أطفال، وهو عدد أكبر بمولودين مما رصده الأطباء داخل رحمها المزدحم، لتنضم إلى مجموعة نادرة من النساء اللاتي وضعن تسعة توائم. فجَّر الحمل حالة من الذهول في الدولة الواقعة بغرب أفريقيا وجذب انتباه زعمائها. وعندما قال الأطباء في مارس إن سيسيه بحاجة إلى رعاية متخصصة، نقلتها السلطات جوًا إلى المغرب حيث وضعت مواليدها. وقالت وزيرة الصحة في مالي، فانتا سيبي، في بيان: «المواليد الجدد خمس إناث وأربعة ذكور والأم بخير».
وكان من المتوقع أن تلد سيسيه سبعة أطفال، وفقًا للفحص بالموجات فوق الصوتية الذي أجري في المغرب ومالي، والذي لم يرصد اثنين من الأجنة.
وإنجاب تسعة مواليد أمر غاية في الندرة، إذ تعني المضاعفات الطبية لوضع أكثر من مولود بهذا الشكل أن بعض الأجنة لا يكمل فترة الحمل.
وإنجاب تسعة مواليد أمر غاية في الندرة، إذ تعني المضاعفات الطبية لوضع أكثر من مولود بهذا الشكل أن بعض الأجنة لا يكمل فترة الحمل.