ويكمن السر وراء هذا العناق الحار فيما فعله الحسيني الذي تولى الإدارة الفنية للهلال لمباراة واحدة فقط قبل أن يتولى خوسيه مورايس مهامه كمدير فني للفريق بعد نهاية حجره الصحي، في التهئية النفسية للاعب قبل المباراة وهو ما كان يفتقده المهاجم الفرنسي خلال الفترة الماضية.
وعانى غوميز، من إضاعة عديد الفرص بالإضافة إلى انخفاض مستواه وهو ما عرضه للانتقاد، إلا أنه تمكن من العودة للتسجيل واستطاع أن يصل للهدف رقم 100 خلال مشاركته بدوري المحترفين.