وأوضح عميد الحرفيين بمحافظة الأحساء المشرف على معمل «دوغة الغراش» واصل الغراش، أن سوق الفخار في شهر رمضان يشهد نشاطًا ملحوظًا لما تضيفه من أجواء جمالية خاصة تعود بالذاكرة لعقود ماضية، مبينًا أن صناعة الفخّار التي عُرفت منذ القِدَم، وتمر بعدة خطوات أولها اختيار التربة المناسبة ثم تصفيتها وعجنها، بعدها تشكل بالشكل المطلوب والزخرفة المطلوبة بواسطة اليد أو القوالب.
تنتعش سوق الفخاريات في محافظة الأحساء خلال شهر رمضان المبارك مقارنة بالأشهر الأخرى؛ وذلك لإقبال الكثير من الأهالي على شراء الأواني والمنتجات الفخارية لإعداد وتزيين الموائد الرمضانية، التي جرت عليها العادات والتقاليد منذ عشرات السنين.
ومن أبرز مصانع ومعامل الفخار في محافظة الأحساء معمل «دوغة الغراش» لصناعة الفخار اليدوية، الواقع غرب جبل القارة، ويرجع وجوده إلى أكثر من 150 عامًا، والذي أصبح من أبرز المعالم السياحية والتراثية التي تستهوي أهالي وزوار الأحساء؛ للاطلاع على الصناعة وخطواتها واقتناء بعض منتجاتها.
وأوضح عميد الحرفيين بمحافظة الأحساء المشرف على معمل «دوغة الغراش» واصل الغراش، أن سوق الفخار في شهر رمضان يشهد نشاطًا ملحوظًا لما تضيفه من أجواء جمالية خاصة تعود بالذاكرة لعقود ماضية، مبينًا أن صناعة الفخّار التي عُرفت منذ القِدَم، وتمر بعدة خطوات أولها اختيار التربة المناسبة ثم تصفيتها وعجنها، بعدها تشكل بالشكل المطلوب والزخرفة المطلوبة بواسطة اليد أو القوالب.
وأوضح عميد الحرفيين بمحافظة الأحساء المشرف على معمل «دوغة الغراش» واصل الغراش، أن سوق الفخار في شهر رمضان يشهد نشاطًا ملحوظًا لما تضيفه من أجواء جمالية خاصة تعود بالذاكرة لعقود ماضية، مبينًا أن صناعة الفخّار التي عُرفت منذ القِدَم، وتمر بعدة خطوات أولها اختيار التربة المناسبة ثم تصفيتها وعجنها، بعدها تشكل بالشكل المطلوب والزخرفة المطلوبة بواسطة اليد أو القوالب.