• هذه القيادات التي استقبلها سمو ولي العهد في وقت وجيز وتم معها نقاش أبرز التحديات والملفات المشتركة إلى جانب بحث الأوضاع الإقليمية الراهنة والجهود المبذولة بشأنها، هنا نحن أمام دلالة على الثقل الذي تتمتع به المملكة العربية السعودية في صناعة القرار في المجتمع الدولي والتأثير على كل ما يدور في الفلك الإقليمي بما يتوافق مع مكانة الدولة ورؤيتها وقدرتها في سبيل تعزيز كل ما من شأنه تحقيق الاستقرار والأمن والرخاء في المنطقة والعالم. وهو ما يشكل نهجا راسخا يتأصل في تاريخ المملكة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون ويتبلور مع آفاق الرؤية وطموحاتها.
• تلتقي دول العالم في هموم وتحديات مشتركة وإن تباينت في بعض الرؤى والأهداف، ولكن يظل البحث عن الاستقرار الشامل هو الغاية التي تلتقي عندها جميع الدول في مشارق الأرض ومغاربها باستثناء تلك الكيانات التي تعاني من أنظمة تتخذ الإرهاب منهجية لها وسلوكا تعتمد عليه في سبيل تحقيق غاياتها، وفي كل الأحوال وإن توحدت الغاية لن يتوحد الثقل الذي يميز الدول التي لديها من القدرة على أن تصنع القرارين الإقليمي والدولي من غيرها.
• كثيرة هي الأطر التي نستنبطها حين نعود بالذاكرة لاستقبال صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع لدولة السيد عمران خان رئيس الوزراء بجمهورية باكستان الإسلامية، وكذلك اجتماعه «حفظه الله» مع صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، وما سبق ذلك أيضا من لقاء سموه بالمبعوث الأمريكي الخاص إلى اليمن السيد تيم ليندر كينغ في لقاء جرى خلاله بحث مستجدات الأوضاع على الساحة اليمنية، واستعراض الجهود المشتركة المبذولة بشأن الوصول إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية، وكذلك لقاء ولي العهد مع وزير الخارجية اليوناني نيكولاوس ديندياس في اجتماع جرى خلاله استعراض العلاقات الثنائية بين المملكة واليونان، وأوجه التعاون المشترك في مختلف المجالات والسبل الكفيلة بدعمه وتطويره.
• هذه القيادات التي استقبلها سمو ولي العهد في وقت وجيز وتم معها نقاش أبرز التحديات والملفات المشتركة إلى جانب بحث الأوضاع الإقليمية الراهنة والجهود المبذولة بشأنها، هنا نحن أمام دلالة على الثقل الذي تتمتع به المملكة العربية السعودية في صناعة القرار في المجتمع الدولي والتأثير على كل ما يدور في الفلك الإقليمي بما يتوافق مع مكانة الدولة ورؤيتها وقدرتها في سبيل تعزيز كل ما من شأنه تحقيق الاستقرار والأمن والرخاء في المنطقة والعالم. وهو ما يشكل نهجا راسخا يتأصل في تاريخ المملكة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون ويتبلور مع آفاق الرؤية وطموحاتها.
• هذه القيادات التي استقبلها سمو ولي العهد في وقت وجيز وتم معها نقاش أبرز التحديات والملفات المشتركة إلى جانب بحث الأوضاع الإقليمية الراهنة والجهود المبذولة بشأنها، هنا نحن أمام دلالة على الثقل الذي تتمتع به المملكة العربية السعودية في صناعة القرار في المجتمع الدولي والتأثير على كل ما يدور في الفلك الإقليمي بما يتوافق مع مكانة الدولة ورؤيتها وقدرتها في سبيل تعزيز كل ما من شأنه تحقيق الاستقرار والأمن والرخاء في المنطقة والعالم. وهو ما يشكل نهجا راسخا يتأصل في تاريخ المملكة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون ويتبلور مع آفاق الرؤية وطموحاتها.