• المفهوم القائم على هذه المبادرة بقدر ما هو يعزز أهم صور التكافل المعروفة عن المجتمع السعودي، فهو كذلك يأتي داعما لمستويات الصحة العامة وزيادة كفاءة القطاع الطبي في إجراء هذه العمليات المعقدة والإسهام في رفع نسب نجاحها مستقبلا بإذن الله، كأحد أوجه الدعم والرعاية التي يحظى بها هذا القطاع في سبيل تعزيز طاقاته وقدراته وفق رؤية المملكة وهو ما تجلى نتاجه بشكل ملموس وملحوظ خاصة في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي جاءت بها جائحة كورونا المستجد، والتي سجل التاريخ بأحرف من ذهب تلك الكفاءة التي تمكنت بها الدولة من التصدي لها وحفظ النفس البشرية من تبعاتها.
• أفعال الخير والمبادرات الإنسانية على مختلف المستويات كانت ولا تزال وستظل أصلا ثابتا وأولوية مطلقة في الاستراتيجيات الشاملة والجهود المستديمة لحكومة المملكة العربية السعودية منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله» وسمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «حفظه الله»، وشواهد ذلك مرصودة على كافة الأصعدة المحلية والإقليمية والدولية.
• حين نمعن في ردود الأفعال التي صاحبت البادرة الإنسانية غير المستغربة المتمثلة في تسجيل خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الأمين في برنامج التبرع بالأعضاء تشجيعا من القيادة لعموم المواطنين والمقيمين على التسجيل في برنامج التبرع بالأعضاء، لما له من أهمية بالغة في منح الأمل للمرضى الذين تتوقف حياتهم على زراعة عضو جديد، امتثالا لقول الله تعالى {ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا}، وكيف قوبلت هذه المبادرة بالاحتفاء والاقتداء حيث تسابق أفراد المجتمع السعودي بتنوع مكوناتهم في التسجيل في المبادرة تحت شعار قيادتنا قدوتنا، فهنا نقف أمام أحد الأطر التي ترسم ملامح المشهد الشامل والمتكامل في المملكة العربية السعودية القائم على التكاتف والتكافل والإيثار وخدمة الإنسانية.
• المفهوم القائم على هذه المبادرة بقدر ما هو يعزز أهم صور التكافل المعروفة عن المجتمع السعودي، فهو كذلك يأتي داعما لمستويات الصحة العامة وزيادة كفاءة القطاع الطبي في إجراء هذه العمليات المعقدة والإسهام في رفع نسب نجاحها مستقبلا بإذن الله، كأحد أوجه الدعم والرعاية التي يحظى بها هذا القطاع في سبيل تعزيز طاقاته وقدراته وفق رؤية المملكة وهو ما تجلى نتاجه بشكل ملموس وملحوظ خاصة في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي جاءت بها جائحة كورونا المستجد، والتي سجل التاريخ بأحرف من ذهب تلك الكفاءة التي تمكنت بها الدولة من التصدي لها وحفظ النفس البشرية من تبعاتها.
• المفهوم القائم على هذه المبادرة بقدر ما هو يعزز أهم صور التكافل المعروفة عن المجتمع السعودي، فهو كذلك يأتي داعما لمستويات الصحة العامة وزيادة كفاءة القطاع الطبي في إجراء هذه العمليات المعقدة والإسهام في رفع نسب نجاحها مستقبلا بإذن الله، كأحد أوجه الدعم والرعاية التي يحظى بها هذا القطاع في سبيل تعزيز طاقاته وقدراته وفق رؤية المملكة وهو ما تجلى نتاجه بشكل ملموس وملحوظ خاصة في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي جاءت بها جائحة كورونا المستجد، والتي سجل التاريخ بأحرف من ذهب تلك الكفاءة التي تمكنت بها الدولة من التصدي لها وحفظ النفس البشرية من تبعاتها.