وأضافت: «يجب تطعيم الجميع، وتجاهل الأخبار المحيطة بالآثار الجانبية للقاحات، قم بتسجيل نفسك في حملة التطعيم، لن يقلل هذا من خطر الإصابة بالفيروسات في نفسك فحسب، بل سيؤمن أيضًا صحة أفراد عائلتك». وتابعت: «ثبت أن التطعيم فعّال في منع هذا الانتقال المنزلي وبالتالي تقليل عدد المصابين إلى النصف، عندما يتم تطعيم أفراد الأسرة، تقل احتمالية نقلهم الفيروس للآخرين حتى لو أصيبوا بالعدوى».
ويوفر اللقاح الحماية بعد 2-3 أسابيع من تناول الجرعة الثانية ويمكن التقاط العدوى بينهما، ومع ذلك، فإن التطعيم يقلل من شدة العدوى مما يجعلك أقل عُرضة للإصابة بمضاعفات فيروس كورونا.